"أهلاً و سهلاً فيكم يا فراشاتي الحلوين! 🦋✨ أنا رجعتلكم برواية جديدة ... الأول كانت أوليفيا و جونغكوك ، دلوقتي معانا أوريانا و جونغكوك تاني ! الرواية دي مختلفة تمامًا عن الرواية الأولى "All About Olivia" 💜.
أنا كتبت الرواية دي من قلبي، وفيها أحداث مستوحاة من الواقع مع شوية تعديلات. مش هنا عشان أسئ لأحد أو أسيء لسمعة حد، لكن زي ما قلت، الأحداث فيها واقع ولازم نعترف به. في ناس مش مقدرة نعمة ربنا... على العموم، "All About Olivia" لقت إعجاب كبير منكم، وكتير حبوها. أتمنى تمنحوا الرواية دي كمان إعجابكم وتشاركوني رأيكم فيها.
وخلينا نتفق على حاجة: يحق لكم تشتموا شخصيات الرواية، لكن مش الكاتبة، لأنها مش هتتحمل! 😂 وفي فعالية جديدة قررتها في الرواية دي... أكتر المتابعين اللي هيتفاعلوا في البارت أو على صفحة الانستا هبعت لهم فويس تسريبي للبارت الجاي على الخاص 🤭.
يلا نبدأ!"
___________________________________________🦋اترك اثرا جميلا يشجعني على الاسترسال🦋🥺
___________________________________________
"هي فتاة اقصى احلامها حياة عادية ... مع اناس يحبونها .. لقد سئِمت من الجروح و الالام"
تكلمت زوجة والدها بنبرة باكية ضد والدتها البيولوجية التي تناظرها بحقد و كراهية لتقول"ذنبها أنها كانت النطفة التي تسببت في تحطيم حياتي و احلامي ... هي السبب في إبتعادي عن حب حياتي .. و سأعاقبها طيلة حياتها على هذا الذنب... حتى لو لم يكن لها اي دخل سأعاقبها ... لانه بسببها ..."
*
*
*
"زوجك المصون ذاك حاول بيعي لرجل عصابات يا هذه...اين ضميرك و أين احساس الامومة عندك ؟"صرخت ذات السادسة و العشرين عاما بوجه والدتها البيولوجية ببكاء و قهر تنتظر منها جوابا يشفي غليلها... الا ان كل ما قابلها هو نفخ والدتها على اظافرها المطلية حديثة باللون الاحمر الدموي لتقول ببرود يحرق اعصاب التي أمامها
"و من قال أنني اتمتع بإحساس الامومة ، كما انني على علم بما قام به زوجي المصون بالفعل "
وقفت أمام النتهاء بعيون حاقدة غامضة تواجه عيونها الباكية و المصدومة لتقول
"و اوافقه ... لعلني ارتاح من وجودك بحياتي و ارتاح من لعنة عائلة كيم "
*
*
*
أنت تقرأ
Unknown End
Mystery / Thriller"أوريانا" "كنت أظن أن الجروح هي نهاية القصة، لكنني أكتشف الآن أنها البداية لرحلة جديدة." "لا أريد أن أكون مجرد ظل لعائلتي. أريد أن أكتب قصتي الخاصة." "القوة لا تأتي من عدم الشعور بالألم، بل من القدرة على مواجهته." "والدة...