الشرطي العبقري

شبح السكين الطائر

لقد راينا ان علي ارتكب خطأ و حصلت مريم على مرتبت القبض على اللصوص بعدما كانت متدربه وكانت اول مهما لها معا شادي وأحمد لنتابع القصه
وصل شادي إلى مسرح الجريمة فوجد السكين مغروس في ضهر الضحيه فوجد ان هناك شرطي يتحدث مع رجل حول القضية فقام شادي وهو ينضر نضرة لا تبشر بالخير ابدا وصرخ في وجه الشرطي وقال امضا الدكتور الذي علمنا الا نقول الي احد عن الحادثه التي نقابلها فرد الشرطي هذا المفتش محمد المسئول عن هاذه القضية ايه الذي  فاعتذر شادي وذهب إلى أحمد وقال له هيا نبدأ التفكير في القضية قال احمد لا نحتاج للتفكير لنسئل احد الشهود لان القضية حصلت في الشارع فقالت مريم انا التي سأذهب لا اسئل الشهود فذهبت لم تمر اقل من خمس دقايق من ذهاب مريم ماذا نحن نسمعها تصرخ فأسرعنا اليها وسالناها ماذا حدث فقالت ان الذي قتل المره هو شبح ابتسم أحمد ابتسامه ساخره وقال لا تصدقي هاذي الترهات لا حقيقه للاشباح فصرخت امرأة لقد شاهت الحادثه بام عيني لقد كانت تقود درجاتها فسقط طفل امامها فتوقفت اذا بسكين
يطعن ضهرها قالت مريم هل شاهت الجاني قال لا. من هنا بدءت رحلت التحقيق رأي رجل بجانب الضحيه يبكي فسأله احمد ماذ اصابك يا رجل قال ان الضحيه هي زوجته فستدعا المفتش شادي وقال له لقد حصرت المشتبه بهم قال شادي من هم قال المفتش انهم يجلسون في ذاك الكرسي الاحمر الذي هناك ابتسم شادي وقال لقد عرفت القاتل انه انت يا هاذا قال لا يمكنك التهامي من غير دليل ملموس قال بقع الدم على ثيابك صرخ زوج الضحيه لماذا قتلتها قال شادي بنبرة حاده لم اقصد التهامك يا هاذا كنت اريد استدعاء زوج الضحيه فهو مشتبه به أيضآ قال كيف اقتل زوجتي يا هاذا قال انت تحوم حول مسرح الجريمة فجأه اصتدم أحمد بزوج الضحيه فسقط منديل ملطخ بدم وحبل رفيع فسأله احمد ماهذا المنديل قال لقد جرحت وتلطخ المنديل امسكت مريم بيده وقالت انت رهن الاعتقال قال لماذا  قالت سئلناك عن المنديل فاجأت بتبرير عن الدم وهاذا هو الدليل القاطع اعترف فلن يفيدك الانكار قال لقد قتلتها لسبب تلك المره عندما ذهبنا إلى الجبال الثلجية وصقطت ابنتي وهي بجانبها ولم تنقذها ففكرت بقتلها باستخدام حبل و سكين ربط الطرف الأول من الحبل بدراجه والطرف الثاني بمقبض السكين وعندما تزيد السرعة يرتفع السكين فدفعت الطفل لكي تتوقف وتواصل السكين بلاندفاع وينغرس غي ضهرها قال المفتش محمد خذوه هاذا جزاءه وعلم ان لا من جريمه كامله