- مش بحب النوتس قبل بدايه الشابتر بس دول كام حاجه مهمين -
- الشابتر الجديد اتأخر شويه عشان بشتغل علي الروايه التانيه وكمان رواية جديدة ✨
- ياريت تحبو الرواية دي أكتر ويبقي في كومنتس بين الفقرات وتفاعل عشان هي قريبة جداً لقلبي ومهمه بالنسبالي واهتمامكوا بيفرق معايا جداً 💖
- أول ما الاقي ٢٠٠ كومنت وڤوت هنزل الشابتر الجديد ودي أول مره أحط الطلب ده لأني بدأت أفقد الشغف حقيقي 🫠
***********
*تراك المشهد، تراكات الشابتر ده مهمه جداً لازم تسمعوها وانتوا بتقروا واسم التراك بكتبه تحته*
* Awari *- تخطو أول خطواتها داخل شقتها لأول مرة منذ ذلك اليوم، موجة من المشاعر إجتاحتها فور وصولها لذلك المكان الذي لم يمسه أحد كما لو أن الوقت توقف حينها ..
- انقبض قلبها عندما وقعت عينيها على بقعه الدماء على الأرض وأعاد ذلك المشهد ذكرى ما حدث وضربتها الذكريات دفعه واحده وكيف أنها في تلك الليله مرت حياتها كلها أمام عينيها وإحتشدت كل الالآم في صدرها وارتفعت كل الأصوات في رأسها بشكل لم تقوي علي تحمله، لقد أرادت لكل ذلك أن يتوقف بأي طريقة فلم تعي علي نفسها إلا وهي تمسك أحد مشارط الإسعافات الأولية لديها وتقطع عروق يدها بكل ما تبقي لديها من قوه وكأنها بذلك تفصل كل جسر يربطها بتلك الحياة ..
- وعت علي نفسها وحركت رأسها تنفض كل ذلك من داخلها لتتحرك متجهه نحو غرفتها تجمع حاجيتها وكل ما يتعلق بها ..
- بعد مرور بعض من الوقت انتهت لكن في طريقها للخارج رأت هاتفها القديم مازال مُلقي أرضاً، أقتربت تلتقطه في يدها لتجد ما توقعته تماماً ..
- لا شيء، لا مكالمات لا رسائل لا أحد شعر بغيابها وكأنها كأنت قطعه زائده في هذا العالم لن يهتم أحداً لفقدانها ..
- ابتسمت بسخرية لحقيقة أنها كانت لازال لديها واحد في المائة أمل زائف في تلك الحياة، ألقت بهاتفها عرض الحائط بكل قوتها ليسقط أرضاً محطم تماماً ومُحطماً معه أخر بقايا من نفسها القديمة ..
- علي باب المنزل نظرت مره أخيرة نحو الداخل قبل أن تغلق ذلك الباب بلا تردد غير عالمه أنها تركت خلفها شيئاً ما لن يغادر ذلك المكان أبداً، لقد خرجت إنسانه أخري غير تلك التي خطت داخله ..
أنت تقرأ
War of Hearts
Romance- هي طبيبة ناجحه، لكنها ذات حياه روتينيه ممله تتمني تغيريها لكن كما جرت العادة يجب عليك أن تكون حذراً للغاية مما تتمني .. - لذا ماذا إن وقع في حبها إثنان من أخطر زعماء المافيا ؟!!! - وماذا إن كانوا صديقين !! لا بل أقرب للإخوه ؟! - إلي أين ستؤدي بهم...