التعرق والارتجاف هو كل ما يسيطر على جونغكوك
الآن هل تايهيونغ غادر هل لن يعود لما يبدو الجميع حزين لما جيمين يبكي هل لن يعود لكن لقد اخبره أنه سوف يعود"هيه جونغكوك انظر حولك أنت لست في القصر أنت في مكان يكتض بالحكام والنبلاء اياك وأن تفعل ما لا يحمد عقباه ركز جيداً تمالك نفسك"
يتحدث جين وهو يشد على كتف جونغكوك بقوه والذي فقط ينظر إلى الأرض وتبدأ القليل من الشرارات الناريه تنتشر بجسده لتنصدم عائله ريسفاردور فهذا ليس وقت حدوث هذا قد يسجن جونغكوك في البرج المنفرد طوال حياته وتسلب طاقته أيضاً
فهذا المكان من يحكمه ويسير امور المسابقه هم اصحاب القوى العظمى والتي يمشي الجميع تحت أمرهم لن ولن يتهاون أياً منهم إن خالف شخص القوانين والتي تنص علىإن تواجدت بمكان يضم جيميع الحكام والأمراء والنبلاء وذو الطبقات العليا وكان ذالك الأمر تحت إشراف أحد أصحاب القوى العظمى واستخدم أياً كان قواه بدون إذن مسبق أو هوجم إحدا الموجودين فلن يقبل التهاون معه ابدا
يترك بارك تهدئه جيمين وينتقل يحاول تهدئه الاسوى هنا لا يريد جلب الأنظار أكثر من ما هم عليه بقدوم كيم أو جيون وخاصةً كيم فهو يعلم أن الصغير هنا والذي عاد للعاشره من عمره يمقته قد يثور إن لمحه حتى وهو بهذه الحالة لا يريدون فساد سمعتهم بهذه الطريقة يكفي ما تخرج عنهم من إشاعات
"هيه جونغكوك أهدأ سوف نحضر تاي الان حسناً"
ينظر له جونغكوك بغرابة
"وكيف سوف تحضره عمو.... الم تتناوله الوحوش...لقد نهشت لحمه...انت تكذب ...انت أيضاً كاذب لعين لن يأتي....لكن..لقد عانقني قبل قليل... واخبرني انه سيعود "ينهار جونغكوك بحديثه وهو مستمر بالنفي برأسه تضع هيونا يدها على فمها بأعين متوسعه وهيا تنظر نحو جونغكوك من بعيد هل صغيرها اصبح يتخيل عناقه الآن
حسناً هنا عائله ريسفاردور تنظر إلى جونغكوك بصدمه هل وصل به الحد إلى التخيل الآن غير جايهوب الذي لا تزال عيناه دامعه هو الوحيد الذي يعلم أن ما حدث حقيقي وان تايهيونغ حقاً موجود
يبعد جيمين من حضنه ويتقدم حيث جونغكوك"هيا جونغكوك اخبرك أنه سيعود انتظر قليلاً فقط همم "
تحدث بصوت مرتجف من البكاء ينظر اليه الأمراء والكبار بغرابة فلم يرو جايهوب يبكي لي انهيارات جونغكوك ابدا غير أنه الآن يبدو منهاراً اكثر من جيمين والذي يبكي إن حدث شيء لجونغكوك
أنت تقرأ
"اافعلها "TK
Fantasy"هل كان يجب عليهم إحراق كل ذرة امل داخلي هل كان عليهم لومي دائما حتى إن لم اكن المتسبب لما لم يفكرو يوما اني مجرد طفل بريئ حينها "T ينظر بريبة "هل هذا هو حقا "