4

1.8K 79 9
                                    

                                    بسم الله الرحمن الرحيم
                                     يلا نبداء
"عند وعد و ريتال "
ريتال: حكيني شفيك
وعد : عبدالرحمن الله ياخذه
ريتال: شفيه
وعد قالت كل شي ل ريتال
ريتا مسكت بطنها بضحك : حشى يمون وجع

بعد موقف بأسبوع

وعد نزلت لامها: يمه شغاله جديده جايه بكرا
ام وعد ابتسمت برضى
نقدم الأحداث اكثر
لحضه وصلو خادمه المنزل
وعد باتسامه ما تعرف وش يصير لها  بعد ذي الابتسامه
وعد: تعالي اعلمك و نتعرف
الخادمه : اوكي
بعد ما عرفتها الشغل و كل شي و تعرفت عليها
وعد : تمام بكرا راح تبدين شغل
وعد راحت الغرفه ولا تعلم ب نضارات الي تراقبه
وعد دخلت الغرفه و انسدحت بتعب و داهمها النوم
صباح يوم جديد
بيت ابو راكان
عبدالرحمن صحى و لبس  لبس دكاتره جراحه
و قال : يمه بتأخر اليوم و بليل بروح لبيت عمي ابو وعد ناسي لي شي
ام راكان: طيب يولدي
بالليل
وعد دخلت الغرفه بالبيت فاضيه و بعدين عن بيت الأساسي تماما
فجاءه حست بيد تدفها على الارض
وعد بخوف لفت
و انصدمت لانها الخادمه
وعد خافت ما تعرف وش نيتها
الخادمه ومعها مشرط تحاول تمسك يد وعد عشان تموتها
عند عبدالرحمن
دخل بيت عمه ابو وعد استغرب ان فيه غرفه آخر البيت مشغله و فيها شخصين فكر و قال : يمكن عمتي و بنتها
و كمل طريقه
نرجع ل رعب وعد
وعد الي كنت تبعد يدينها عن خادمه
و خادمه عصبت منها ليه ما تموت
رفعت يدها و طعنت وعد
بطنها
وعد دفتها بسرعه و ركضت للبيت و شافت عبدالرحمن
وعد ببكي و صراخ: عبدالرحمن الحقني
عبدالرحمن قبل يدخل بيت
بدقايق أنصدم من صوت الأنوثي الي يناديه
لف بسرعه  و لقاها وعد تجري ويدها
على بطنها وراها الخدامه أنصدم
و تدارك الموضوع و رفع سلاح الي
كان بخصره  و طلق على رجل خدامه وعد بخوف و بكي و رهبه
طاحت على الارض و صارخت صرخ هزت اوتار البيت
ام وعد و ابو وعد و باسل فزو من صارختها ركضو برا
وعد بانهيار تام و عبدالرحمن  واقف عند باب و بيده سلاح
ابو وعد و ام وعد خذو وعد للمستشفى
باسل : عبدالرحمن تصوب اختي!!!
عبدالرحمن : يبوي ويني وين أختك
بعد مده صحت وعد بالمستشفى و
ناضرت امها و باسل و معهم نوف نايمين
تذكرت موضوع و صارخت بخوف و بكي
ام وعد فزت ومعها باسل
و نوف و حضنت بنتها تهدي فيها
هدت وعد و بدت تشرب مويه بارده
و قالت كل شي ولاكن مو كل شي بنسبه لها!
بعد مده خرجو من مستشفى وعد خافت من الخادمه هاذي لدرجه تخاف من كل شي وعد صارت ضعيفه جدا
دخل عليها عبدالرحمن بعد ما استأذن
( عبدالرحمن ضابط ولا لبس لبس جراحه لانه بمهمه)
عبدالرحمن جلس قدامها وقال : قولي لي من اول شي لين نهايه
وعد حست بالأمان و قال : اول شي تبي من اول ما جت او ما دخل الغرفه
عبدالرحمن : غرفه
وعد بتنهيده : دخلت الغرفه عادي بس فجاءه حسيت بيد تدفني لفيت بسرعه
كانت تحاول
عبدالرحمن استغرب انها وقفت: كانت ايش كملي
وعد و دموع امتلت بعينها: كـ كـ كانت تـ تحاول تـ تتحرش فـ فيني
عبدالرحمن أنصدم  : كملي
وعد: كانت تحاول تتحرش فيني و كنت أقاوم لين ما طلعت مشرط كانت تحاول تموتني وانا أقاومها لين ما عصبت و
عبدالرحمن عصب هنا: و ايش كملييي
وعد ببكي: عصبت و مسكت مشرط و طعنت بطني فيه و أنا دفيتها و باقي تعرفه
عبدالرحمن قال : طيب تمام عندي فكره لان هي الحين بحريتها
وعد باستغراب تمسح دموعها: ايش مافهمت
عبدالرحمن : بتزوجك
وعد: انصدمت ايش!!!!
عبدالرحمن تضايق من صراخها
:صوت لا يرتفع و نتزوج عشان تكونين بحمايتي فاهمه؟
وعد بكت و قالت: مابيك
عبدالرحمن : طيب بقول لأهلك وهم يقررون
نزل :ياعم ابو وعد
إبو وعد:هلا يولدي
عبدالرحمن :أنا بتزوج بنتك وعد
ابو وعد :والله هاذي ساعه مباركه
عبدالرحمن:عمي ابيك تعرف اني تزوجتها
عشان احميها لان خادمه حره
ابو وعد بضيقه من تذكر
حالت بنته وانها مو أمان معهم
: موافقين و بكرا عقد القران
انتشر الخبر في عايله ابو نواف كامله

نكمل بالبارت الجاي

قَــلــت لَــك حُــبَــك بَــقــلــبِــي غِـــيــــرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن