Under a roof | 1

9 3 0
                                    

.
.
.
.
.
.
.

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

.

Bart 1
________

تجلس علئ ارجوحة الحديقه وتنضر
الئ الفراغ والحزن يغمر روَحها يتقرب شخص
اليها رفعت راسها لتنضر الئ ابيها
الحائر في امره.

" لماذا انتِ حزينه يا عزيزة قَلبي "

هل اقول له اني قد اشتقت لامي ام
افضل ان اكذب لاكن لماذا اكذب في النهايه
أنه اشتياق ابنه لامها

"اشـتقت لامي يا ابي كثيرا لماذا سافرت
وهل سوف تـَرجع؟"

نضر ابي لي بنضرات سخريه وكانه
يقول هل انتِ جاده؟، حسنا اعلم اني
كبيره في العشرينات لاكن انها امي
في النهايه واشتياقي لها طبيعي ولا
يوجد مشكله فيه انهم فقط يكبرون
الموضوع

" أبنتي امك سوف ترجع فقط يومين تحملي
وغير ذالك انها سفره عمل لا اكثر "

فرحت في الخبر ونهضت اقَبل خده

" شكرا ابي علئ هذه الخبر السعيد
لان قادره علئ العمل، اين اخواني الثلاثه
هل ذهبوا الئ العمل؟ "

ذهبت راكضه الئ المنزل ودخلت الئ المطبخ
ونضرت حولي اين الطعام تقدمت ونضرت
الئ السفره

" مرحئ انه البيتزا اكلتي المفضله "

اخذت قطعه واكلتها وتوجهت الئ غرفتي
غيرت ثيابي الئ فستان احمر منتصف
فخذالي وذيق وكعب اسود وقلاده
وحقيبه كذالك سوداء ووضعت المكياج

الان انا جاهزه امام سيارتي الفراري
حسنا كم انا غنيه وجميله اين زوجي الان
بل تاكيد يعاشر احد النساء لا باس في ذالك
في النهايه انا سوف اخطف قلبه، تقدمت
من سيارتي وفتحتها ودخلت اليها توجهت
الئ العسكريه لمكان حبيبه ابي السريه
سوف اقول لها تبعد عن ابي واذهب.

توجهت نحو المدخل ولاحضت الحارس
تكلمت معه وهو يعرفني لاني اتي الئ
هنا من حين الئ اخر، دخلت بخطوات
واثقه وشعري البني يلمع تحت الشمس
وافكر هل ارجعه اشقر ام البني افضل
لا اعلم، ذهبت الئ مكتب اخي الكبير
واقتحمتها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Under a roof حيث تعيش القصص. اكتشف الآن