بّـــــــًسًــــــــمِ آلَلَهِ آلَرحًـمِــــــــنُ آلَرحًـيـــــــّمِ
............
التصويت والمتابعه الطفاً
.....
آلَيـــــــّآلَيّ آلًَسًــــــــوُدآءآلَكَآتـــبّــهِ ࢪِحًـآبّ طهِ
....
قصه حقيقه مُستمࢪة الى يومنا هذا
...
أخطاء الابطال هنا لا تقلدوها بل
تعلمو منها الوعي
وخذو من أخطاء الابطال الكم عبࢪه
الكم
.....
تدور القصة حول أب قاسٍ وعديم الرحمة،
يملك خمس بنات لا يظهر لهن أي حب أو عاطفة، بل يتمنى لو كان لديه ولد بدلاً منهن.
يعنف بناته جسدياً ونفسياً،
ويعامل كل واحدة منهن وكأنها عبء على حياته. في سن صغيرة،
يقرر تزويجهن بالقوة دون أي اعتبار لرغباتهن أو مستقبلهم،
مما يترك أثراً عميقاً على حياتهن ويُعزز شعورهن بالخذلان والعزلة.
......مر عام..
تشرقُ الشمسُ وتغرب، يظهرُ القمرُ ويغيب،
يظهُࢪ القمُࢪ ويغيب، يتعاقب الليلُ والنهاࢪ،
الأࢪضُ تدوࢪ وتتغيࢪ فصولها والاشجاࢪ تثمࢪ
وتطُلع خيࢪاتها الجميع يعيش حياته،
هذا يحصل على الوظيفه،
وذاك يڪمل تعليمه، هذا
يࢪز بالطفل الأوّل،
وذاك أبنهُ في الصفّ الأوّل جميع الأموࢪ
تكࢪࢪ نفسها!
الڪوטּ ل۾ يتوقف ولن يتوقف...
أعلم ذلك،
لڪني أنا من توقف..
توقفت عن ࢪؤية الحياة ڪما ڪنت
أࢪاها سابقاً، أصبحت ࢪؤيتي
لها ضابّيه ڪمن توقف عن أرتداء نظارته
الطّبيّة، فلا وضوح للصوࢪة الثاليةّ، التي ࢪسمتها
في مخيلتي عندما ڪنت طفلة إنها
تتلاشى أمامي الأن،
وڪم هو مؤسفُ أن أري أحتضاࢪ أحلامي بل
إيماني بأنّ غداً أفضل.
وتلك ألأشياء التّي تصࢪ علێ أنها خاوية،
توقفت عن منحها معنى..
وحتى ذات المعنى أفقدتها معناها.
ولأن لكثيࢪ أصبح ضحية احتمالاته لم أشدُّ الࢪحال
إلا لطࢪيق لا يحتمل الاحتمال، بل طࢪيقٍ كله يقين.
خسࢪتني الدنيا،
خسࢪت أكثر إنسان ڪاטּ شغُوفاً بها..
ومازالت تقاضيني.
وهي لم تجعل الكࢪى يُثقل أجفاني،
مَنذُ سبعَة أشهࢪ وأنا أࢪفضُ أטּْ أخضع لها،
ڪانت تحࢪمني مَن الإجابات الصࢪيحهِ
وڪنت أُصَدّقُ الإيماࢪأتِ وڪلفيني الإيحاءات.
وحتَّى الأטּ..
لازلت الدعوى بيننا قائمة،
صدقي يحامي عني وخيباتي تشهدُ لي،
ولأيام هي القاضي وسأكسبها وأخࢪجُ من بابِ هذه
الحكمه عّزِ ينصب أڪتافي أو موت لا يبُقي الدنيا
سوِى جثماني.
.........................
آلَكَآتـــبّـــــــهِ ࢪِحًـآبّ طَهِ
آلَيـــــــّآلَيّ آلًَسًــــــــوُدآء
...
في عالم مظلم،
لا مكان فيه للعواطف أو الأحلام،
وُلدت خمس فتيات في كنف رجل قاسٍ،
لم يعرف في حياته إلا السيطرة والقهر.
كان والدهنّ يملك قلباً مغلقاً أمام كل مشاعر الأبوة، يتمنى لو كان لديه ابن ذكر يعينه في الحياة بدلًا من "العبء الثقيل" الذي يراه في بناته.
لم تكن نظراته إليهنّ تحمل أي مشاعر دفء،
بل كانت مليئة بالاحتقار والرفض،
وكأنهنّ لعنة وُضعت على حياته دون أن يستحقها. كان يرى في كل واحدة منهن سبباً في تدمير أحلامه،
فيتخذ من القسوة لغة للتعامل،
ومن العنف وسيلة لفرض سيطرته.
في كل يوم،
كانت البنات يتعرضن لتعنيف جسدي ونفسي، يجردهن من كرامتهن شيئاً فشيئاً،
بينما كان يزداد يقينه بأنهن لن يجلبن له سوى الخيبة.عندما كانت كل فتاة منهن تحاول أن تجد لنفسها طريقاً في هذه الحياة،
كان والدهن يسارع إلى تحطيم أحلامهن تحت وطأة قراراته الظالمة.
لم يعترف بحقهن في الحياة،
ولم يمنحهن فرصة لتكوين إرادة أو صوت.
وبدون أي اعتبار لرغباتهن أو مشاعرهن،
قرر أن يُزوجهن عنوةً،
كأنه يتخلص من عبء ثقيل أرهق كاهله.
كل زيجة كانت حكماً بنفيهن بعيداً عن أي أمل في السعادة،
لتُسجن كل واحدة منهن في عالمها الخاص من الحزن والعزلة.عاشت البنات في خضم صراع داخلي بين رغبة في التحرر من قسوة أبيهن وبين خذلان مستمر تجاه العالم الذي لا يبدو أنه يفهم مأساتهن.
ووسط كل هذه العواصف،
كانت كل واحدة منهن تحمل جرحًا لا يلتئم،
وخوفًا من مستقبل مظلم رسمه لهن والد لم يرحم. في كل ليلة،
كان الخوف يلتف حولهن مثل الظلال الداكنة، ليذكرهن أنهن مجرد أدوات في حياة رجل لا يملك قلبًا، ولا يرى فيهن سوى وسيلة للتخلص من أعباء الدنيا.
وبينما كانت حياتهن تتشكل تحت وطأة قرارات والدهن القاسية،
كانت كل واحدة منهن تتساءل:
هل هناك طريق للهروب؟
هل سيأتي يوم يجدن فيه حرية لم تكن سوى حلم بعيد؟ في تلك اللحظات،
كانت البنات يكتشفن أن العالم لا يرحم الضعفاء، وأن الحياة التي رسمها لهن والدهن قد تكون سجنًا، ولكن بداخلهن كانت تولد قوة غير مرئية،
قوة مستعدة لمواجهة الظلم والتحدي،
على أمل أن يكسرن يوماً تلك القيود التي أحكمت عليهن منذ ولادتهن.
...﴿أذآ آلَگمِـــــࢪ صـــوُبّـــي شـــــعــــلَيــــّهِ بّـــلَنــٌجَوُمِ﴾
سنحزن ونضحك ونبكي معاً..
...
تمنه أن يبقى الاحترام في سيد المواقف
من غير أستخدام الفاظ لا تليق بالروايه
والبطالها 🤎وتمنه الكم قراءه ممتعه 🕯
. قـريـــــّبّـــــاً..
..
أستغفر الله
الحمدلله
..
أنت تقرأ
#آلَيـــــــّآلَيّ آلًَسًــــــــوُدآء
Romanceتدور القصة حول أب قاسٍ وعديم الرحمة، يملك خمس بنات لا يظهر لهن أي حب أو عاطفة، بل يتمنى لو كان لديه ولد بدلاً منهن. يعنف بناته جسدياً ونفسياً، ويعامل كل واحدة منهن وكأنها عبء على حياته. في سن صغيرة، يقرر تزويجهن بالقوة دون أي اعتبار لرغباتهن أ...