الأجزاء 163

737 31 8
                                    

🥀#جزاء_وعد 🥀
بقلم ===> Witta 🤓
#الجزء_742 (الفصل الرابع)

جمدات فبلاصتها تحت الما كاتحس بيديه غاديين و كايتمردو على مفاتنها، متأكدة فهاد اللحظة إلى خلاتو يشدها و يدير أشنو بغا غير غاتسالي معاه غاتمشي تكسل تاني فالفراش ماغاتقدرش تهز الراس و شوية الجهد لي عندها دابا غادي يختفي.... قفزات من بلاصها حاسة بالتبوريشة من ساسها لراسها على إثر لمستو الخشنة على رطوبية جلدها...
رجاء (بلعات ريقها) : حمزة هضرة مع الحاجة و غادي يجيو دابا شوية
حمزة (تنهد وتكا راسو على كتفها) : أشنو دابا
رجاء (مرگات ماعرفاتش كيفاش توصل ليه الفكرة) : احم خفت يجيو يلقاونا مشغولين "وجهها ولا ماطيشة ماقدراتش دور عندو" و انا عيانة دابا غايخصني نگلس معاها و نعطيهم وقتهم
حمزة (باسها فعنقها) : عييت الكبيدة ديالي " دوز يدو على فر_جها حتى قفزات" مقصحة بزاف
رجاء (ماكرهاتش الأرض تشق و تبلعها) : ش ش شوية خاصني غير نرتاح اليوم
حمزة (بتفهم) : واخا احبيبة" بقبلة أخرى فعنقها " رتاحي ليا مع راسك
خرج من تما  حيد البوكسر رماه فالشبكة و جر فوطة نشف بيها لحمو و و لواها عليه خارج برا مخليها تاخد راحتها..... حس بيها عيانة بالصح كي قالت واخا كان طامع فعلاقة حمي_مية أخرى تحت الما ولكن مابغاش يضغط عليها و خلاها على خاطرها.....
اما هي فرحات حيت راعى ليها و تفهمها، كملات الدوش ديالها و لبسات پينوار وهي واقفة قدام المراية كاتشوف الطبعات لي خلا فيها متأكدة إلى شافوهم البنات غادي يشدو فيها و يحشموها، هزات السوشوار نشفات شعرها عاد خرجات من تما لقاتو منشور فوق الفوتوي كايتسناها وحاط الماكلة قدامو كمونداها من برا.....
حمزة ( صيفط ليها بوسة فالهوا) : بالصحة و الراحة
رجاء (بحياء) : الله يعطيك الصحة
ضربات دورة لدريسينغ لبسات پيجامة بسروالها و من لفوق دوني بسميطات معري شوية من الكريشة.... قربات منو بخطوات صغار اللحم مقطع ففخاضها بحالا بايتة كاتريني
حمزة (زاد فرق رجليه وطبطب ليها وسطهم) : اجي هنا اجي
لبات طلبو و قربات گلسات بين رجليه مخلياه كايشمشم فشعرها و عنقها بحال شي مبلي كان محروم مدة طويلة من البلية ديالو... دور يد على خصرها و اليد لأخرى قرب بيها الطبلة وهز ملعقة من الصلاد قربها لفمها وهي بحال الأمانة
حمزة : حلي داك الفيم الحلو "حلات ليه فمها وكلها و مدات يدها تاخد من عندو الملعقة باش تاكل بوحدها و تخليه ياكل على راحتو ساعة بعدها ماخلاهاش تشدها" غا رتاحي
خلاتو يدير ما بغا حاكمها بين رجليه كياكل و يوكلها معاه حتى عتقات روحها و مشات ليها الفشلة لي كانت حاسة بيها.... سالاو ماكلتهم و مد ليها العصير متكية على صدرو و كاتشرب فيه وعيونها محطوطين على يدها لي محطوطة على فخضو فيها خاتم زواجها و كاتبتاسم غير بوحدها، حاسة براسها كاتعيش الحلم لي ياما باتت ليالي وهي كاتحلم بيه و تخيلو..... گالسة بين يدين محبوبها حاسة بالامان و الاطمئنان و اخيرا قدرات تكون مع الشخص لي بغاه قلبها حلالا طيبا بضمير مرتاح و بال هاني.....
دورات راسها شافت فيه وتلاقاو عيونهم المشعة بالحب بنظرات ولهانة...
رجاء (بتاسمات ليه ماعرفاش أشنو غادي تقول ) : عائلتك جايين؟؟
حمزة : اممم جايين "باسها فنيفها" مرتاحة؟؟؟؟
رجاء (نطقات من أعماقها) : بزااااااف " حطات كأس العصير و دارت عندو كاملة وحطات يدها على صدرو" مرتاحة و فرحانة
بتاسم ابتسامة واسعة وقرب من شفايفها ناوي يبوسها وهو يصوني تليفونو حداه، جات تبعد وهو يجرها من قفاها بجغ ليها شفايفها بشفايفو عاد هز تليفونو جاوب.... كان الاتصال من ختو كاتلعمو بلي قربو يوصلو
رجاء (وصلها صوتها ومع قطع ناضت) : نمشي نلبس عليا
حمزة (عاود جرها حتى جات گالسة على حجرو) : اري بعدا شي بوسة نصبر بيها راسي
حنات عينيها مزنگة وهو يقربها عندو من قفاها و خطف شفايفها بين شفايفو كايبوس فيها بحنان  عاطي لكل شفة حقها فالقبل بحالا كايتنغم عليهم، حطات يدها على صدرو عاطياه فمها وذايبة بين يديه كاتبادلو القبلة بكل حب حتى سالا على خاطرو خاتمها بقبلة سطحية كايتنهد مصبر راسو عليها غير  بزز

جزاء وعد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن