فصليتنا هلمرة عمرهَا 10 سنوات .
الطُفلة بحر ، من مِيسان اهلها متوُفين عايشة وية عمامها بالغَربية
....
شهَم '
عمُره 21 من ألغربية
گعدت مختنك وروُحي تا تريد تطلع
أتصلت ع ابن عمي وگتله،
،
شهم : تعال يُول تعال الهوى بصدري بوُدي بس اطلع
هَشام ؛ يبُا شبلاك شبلاك من صُبح اللّٰه مو ناييييم
شهم : اممممم ماتجي؟
هشام : شحدي ما أجي غير تفين حظي ابن عمي واعرُفك اذا كسرت گلمتك تگسرني
شهم : بوُسه بوجنتك، عچل ألغالي انتظرك.
....
بحر ،
گعدت بدلت گملت ورحت گلت لعمو
تاخذني لو اني اروح
ابو رسُول : روحي أنتِ
بحر : عمو بس، اءء ،
أبو رسول : روحييي بدوون گلام زايد
سمعني رسول واجه گال انا اخذها ،
صعدت بالسيارة وصلني، حارره وصديقتي تگولي تعالي نلعب عفتها ودخلت لگيت المعلمة بادية تشرح اووف بس لا تحچي علية واللّٰه ابجي دخلت ورحت گعدت ماحجت بس تخزرني
دنگت وبقيت ابجي لان شكلها يخوف وهي تخزر
اجت يمي گالت ، انتِ گومي
بحر : بس اني هسه اجيت
ضربتني ع وجهي حيل وبقت ترزلني
بحر : واللّٰه أله اگول للمديرة عليچ اخليها تطردچ سهله اصبريلي ابجي واصيح رادت تجي تضربني ودك الجرس وشردت منها
بقيت انتظر محد اجه عليه بقيت واگفه يم الحارس
واجه عمي عليه اول مره يجي استغربت
وصلنا للبيت وشفت ناس هواية وهوسة
خلوني ابدل واخذني عمو الهم سمعتة يگول
أخذوها .
مافهمت منو هذول يجوز اهلي لان اني بعمري ماشفتهم يجوز حنت گلوبهم الي،
تقدم واحد سحبني وانطوهم كل غراضي ورحت وياهم فرحانه وبقيت ابجي ع رسول لان هوه هم حضني وبجه اول مره اشوفه هيج،
شهم : تعالي دحكي هينا هاي غرفتچ والتريده يوصلچ لاتطلعين من هالمگان لحدما انا اتصرف
بقيت ساگتة خفت احجي، منو هذا ليش هيج يحجي
شوية ودخل واحد يضربني ع وجهي وفتح الحزام من البنطلون وضل يضربني بي شهگت حيل ابجي واصرخ
اجه هذا ألخلاني بهاي الغرفة ضل يتعارك وياه طرده واجه گعد يمي ابتعد بخوف
شهم : دحكي دحكي مااذيج ماامد ايدي ع طفله لاتخافين
بحر : منو انتواا لييش جبتوني هنا مااعرفكم اني حتى مااعرف شتحجون
شهم : تقربت امسح ع راسها وحَضنتها رادت تبتعد كضبتها وحضنتها حييل
بحر : وخر وخر منو انتوا احجي اخذني لعمي أريد عمييي بقيت أشهك
شهم : يبُا شبلاچ شهرتينا فضحتينا اركدي تا أريد احجيلج بس متردد مو هساع،
بحر : واللّٰه خايفة واللّٰه
شهم : لاتخافي اليگضبچ اردة لبطن الجابتة
بحر : ع اساس فهمتك اني هسه
شهم : نامي نامي لاتخافي
شهم :
نامت عفتها وگمت گلساع اطلع اشوفو خاف يتگربلها ويأذيها هي خُوافة تخاف من گُلشي وبس تشوفو تصرخ .
يتبع ...
......
صعدوها حتى نگمل .
