بقلـم الكاتبـة: k. e
اثناء مروركم اتركو اثر يساعدني لشحن طاقتي ونسيان التعب تعليق لطيف يسعدني ويصنع سعادة ليومي
»----------------«
Part 15.
»----------------«
غيم:تمام وياك بالدعسه وراح اثبتلك مهما كان رعد موجود بأي بقعه ظلام ما راح اخاف وراح ادخلها
علي: حلو بس لا تنسين الراح تشوفينه ما يكون ربع من الاشياء المخيفه المحيطه بي
هزيت راسي وبقينا ساكتين لفتره
-زين انت ليش تدخل نفسك بهيج خطوره؟
-مريض مجرم شسوي
-يمكن صح مريض بس الهدف عندك اكبر
-ليش ما اشوف خوف بعيونج مني!
-ماعرف
-تضحكين عليه!؟
-لا صدكني ماعرف حتى اني منصدمه لو شخص ثاني بمكاني خاف منك وحتى ما يبقه وياك بنفس المكان
بقه صافن بعيوني مده طويله واحس توترت هذا شبي تحس عنده انفصال كل دقيقه شكل
وضحلي بعض المعلومات ووقت طلعتنا وعافني وراح
ومن طلع رجفه صابت كل جسمي اني شخص جبان يخاف من كلشي شورطت نفسي بهيج شخص وهيج اماكن
بس من اتذكر رعد مدري شيصيبني احس الحقد عمى عيوني وتفكيري
اريد ادمره مثل ما قتل خطيبي الي لسه ما تخطيت موته وتعذيبه
طلعنا الفجر ووصلنا لمكان يخوف وبيت اظلم بي ضوه خفيف
وعلي شكد ما احچي وياه يطنشني للحظه گلت جابني لحتى يموتني
غيم: مستر بارد الرجاء الرد بحرف
بين ما ادردم واحچي سمعنا صوت الباب ينفتح
وهو بلحظه جرني من ايدي والسلاح بأيده الثانيه وبقينا واكفين على جهه ما يشوفونا
واسمع صوت مو غريب هذا صوت حمزه ويوسف واوليڤا؟؟!!
يوسف: شفته شلون فجرت راسه اجه يهوبز عليه وطحتله دك دك لمن كسرت فچه هههههه
حمزه: لا تحمه تره حراره الجو تكفي حبيب
اوليڤا:فوف ولك لو تشوف البنات شلون ميتات عليك تصدك!
يوسف: غير چمالي چتال
حمزه: چان استحيت من تلقبك فوف تره لقب بنيه
يوسف:هو بهذا جمالي ما اتمييز حقها تدلعني هيج
حمزه: طاحظ شواربك اي وعلي
اوليڤا: زلم اخر وكت
بلحظه ما اشوف علي بس شال خشبه كلش ثگيله وبسرعه شالها وشمرها بكل قوته على يوسف هي شهكتي وهو يوسف بحركه سريعه ابتعد
يوسف: الله ياخذك ما تموع وتخلصنا يا كتله الثلج
علي:زين بعدك ما صرت خرده
يوسف: احترم نفسك زمال ولك اشيلك انت وعشره منك بأيد وحده
أنت تقرأ
ابَـادة 12 شمعة
Tiểu Thuyết Chung»--------------؟!! -----------« -اتَرمز الى شَخص واحد ام شخصيات متعدده؟ -ما هي؟ -القاب ام اسماء ام موت ام اباده لا اعلم....! _____________________؟ » في ثنايا وظلام هذا الليل يبدء نشاطه برحلته اليليه ليمارس عمله المخيف الذي يتمثل بالأبَـــاده »...
