«14»

44 3 9
                                    

.
.
.
.
.
.
.
.
⁦♡
»«
.
.
.




لينو يتحدث...


لم اعد استطيع تشان انه لايخرج من راسي اخبرته بينما نجلس على السطح انظر الي هان برفقة ايان

منذ ان اخبرني هيون بانه يعالج لدى زوجه اصبحت افكر به بشكل اكبر

هان همست بحزن

لو انه فقط يعطني فرصه لتحدث اليه قلت لافكر انظر نحو تشانغبين

ماذا

هل تريد ايان

اه هل تمزح بالطبع افعل

اذا لا تجعله يظهر امامي عند نهاية الدوام ساخذ هان

م ماذا صرخ تشان .. ماذا ستفعل له

ساجعله يستمع الي





(انتظر باخر الطريق خلف المدرسه ... ايان)

لففت تلك الورقه لاعطها لاحد الطلاب ليسلمها لهان

توقفت انتظر عندما رايته يقترب لابتسم اخيرا هو وقف يحدق بالطريق لاقفز خلفه اسحبه نحو الجدار غالق انفه بالمنديل كان يصرخ باختناق الى ان نام بين يدي لانتشله من الارض









انه نائم لابد من انه تعب ساحمله فقط قلت لصاحب التاكسي الذي ينظر نحوي بشك

دفعت باب منزلي لاضعه على الاريكه لاسقط انه ثقيل جدا كنت اتنفس بصعوبه لانظر نحوه

ابتلعت احدق بذلك الوجه امامي شفاه مفرقه رموشه الطويل والكتيفه خدين ممتلائين عنق يغريك لتلويثه

نفضت راسي لذلك لانهض اغلق باب المنزل بالمفتاح كاحتياط عندما رن هاتفه

كان والده الذي يسال عن سبب اختفائه

لاشيء عمي انه معي لا انا لينو صديقه

لينو اجل لقد سمعته ينده باسمك في المشفى قال والده لاحدق بالنائم اشعر انفاسي تتقطع

حسنا لن ادعه يتاخر وداعا

ومع فتح عينيه اغلقت الهاتف كان ينظر بضياع ليحدق بي مرارا قبل ان ينهض بفزع

ماذا يحدث اين انا م

اهدى هان

ماذا تريد مني

انا فقط ساتحدث معك قلت احاول تهدات الهائج امامي

وانا لا اريد اخبرتك بذلك

ارجوك انا ارجوك قلت اجسو امامه احني راسي ... فقط اسمعني هان انا اعلم انك تحبني

لا افعل قال لاحدق به

لكني افعل

هه هل هو اتفاق اخر كم من المبلغ سيعطيك الان

لا اقسم لك ليس كذلك ولم افعلها لاجل المال فقط كنت غبي وانا الان لا استطيع اخراج من راسي
هان صدقني انا اقول الحقيقه

لا يهمني لينو لم عد اح

هل تحبه هااا هل تحبه هو الان صرخت بقوه ليحدق بعدم فهم .... ايان هل انت تحبه الان

ليس كذالك

اذا ماذا لما ترفضني لما لا تتحدث الي اعتذرت لك مرارا

هي حياتي لينو انت وبسببك كنت ساكون ميت الان

اخبرتك انني اسف

وبماذا يفيدني ااسفك

كنا نصرخ فقط حتى انني لم اشعر متى بدات ابكي لماذا متى احببته لتلك الدرجه متى هو تربع على قلبي هكذا لطالما قلت هذا كذب ولكني لا استطيع الان

هان قلت اقترب منه لكنه فقط تراجع

ليتحدث ....ان طلب مني ان احبه ساحبه على الاقل هو ليس كاذب

تجمدت مكاني لتلك الكلمات هان انت

دعني اذهب

ارجوك اسمعني دعني فقط اشرح لك

ليتوقف يحدق بي بعدم اهتمام

انا اخطئت وانا اسف فقط لاتتجاهلني لم اكن لاهتم لذلك لكن الان انا لا استطيع رويتك رفقة ايان طوال الوقت

لا علاقه لك بما افعل

حسنا حسنا فقط اعطني فرصه ارجوك

لماذا

ساثبت لك انني احبك بصدق ارجوك

اثبته اذا قال ليستدير ليتجه للباب

حقا حقا هان قلت اركض نحوه اعدك انني سافعل فقط اعطني الوقت




خرجت اسير معه نحو منزله كنت سعيد بذلك قربت يدي لامسك خاصته ولكنه

اياك وان تفعل

لابعدها بسرعه انظر نحوه وجهه لم يعد لطيف بل اصبح قاسي بنظرات حاده وبارده

ماذا قال يحدق نحوي لانظر امامي بسرعه

لا لاشي





يجب ان اعيد هان اللطيف

.
.
.
.
.

انتهى....

كنت افكر بنهايه حزينه ولكن احد المتابعات طلبت نهايه سعيده لذلك
ماذا تتوقعون

هان ما بدو يعترف انه مانسى لينو ولو لحظه

لينو!؟






الاتفاق & "Agreement"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن