يضحك بصوت غامض ثم يقول :
" لم اكن اعلم انكي شجاعة وجريئة جدا مار ..."
تقاطعه قبلة شرسة من قبل ماريا
يحملها على ظهره ثم خرجو خارج الملهى وهي مازالت تحاول ترك اثارها على رقبته
يخرجان من الملهى ثم يدخلها داخل سيارته لتبدا هي بالبكان الشديد
عند دخوله السيارة سئلها :
" مابكي ارنبتي الجريئة هل انتي خائفة مني لا تقلقي لن أذيكي "
تقول ببكاء شديد :
" لا ليست خائفة انا من طلبة ذلك ولكن لماذا انت لاتحبني لقد رفضتني كثيرا .... اسمع اردوارد انا معجبة بك كثيرا .. اعلم اني لست نوعك المفضل لكن .. "
تقوم بحمل يديه الكبيرتان و وضعها على خديها ثم تقول بصوت مثيرا :
" لا بأس ليلة واحدة تكفي بالغرض اليس كذلك ... "
يقاطعها بضرب زجاج سيارته بقوة سبب في انشقاقها قليلا
ثم يقول وهو يلهث :
" احس ان قلبي سينفجر لا استطيع التحمل ابدا "
ينطلق بسرعة بسيارته متجه نحو ابعد فندق بعد وصولهما
يحملها على ضهره ثم يقول للموضفين :
" لاتسمحو بدخول فأر الى هذا الفندق حتى نخرج كلينا من هنا "
يدخلا مباشرة نحو غرفة فيها حمام وسرير واسع جدا
تحاول ماريا اغرائه بحركاتها من دون وعي لها
يقول لها بصوت يبدو كالمجانين :
" هل تستحمين وحدك ام اساعدك ارنبتي "
تجيبه وهي تقفز على السرير كالصغار :
" لنفعلها احممني انت اذا ... "
يقاطعها بعدما حملها ثم يقول لها بصبر شديد :
" هل انزعها او امزقها "
تجيبه وهي تضحك :
" كما تريد "
يقوم بوضعها على فخضيه ثم ينزع ملابسها ليدخلها الى الحمام ثم يقوم بغسل شعرها
يحاول مداعبة رقبتها بيديه لكنا لم تفعل اي شيء ليقول هو بصوت محزن :
" هيا اصدري اصواتك التي اخترقة قلبي "
لم تجب عليه لذلك قام بالاستدار اليها ليجدها غارقة في احلامها فيقوم بحملها من مسبح الاستحمام ثم يلبسها قميصه و يضعها فوق السرير ثم يحضنها بشدة
ويقول :
" لماذا .... ليس الوقت المناسب للنوم "
ثم يبدا بتقبيلها في جميع انحاء جسمها ...
.
.
.
.
بينما سيلا في الملهى ثملة كثيرا لدرجة بدأة بالهلوسة و التمايل
تقوم بفتح حقيبتها وحمل هاتف ماريا ثم تقوم برن على تايلور
ليجيب بفزع :
"هل فعلتها ماريا هل قتلتي احدا "
تجيبه بتقطع :
" انا ... لس .. ت .. مارياااااا ... سي ... لااا "
يجيبها بندهاش :
" ماذا حدث لك .. يبدو انك ثملة انا قادم "
تجيبه بصوت مثير جدا :
" تعال دا ... دييييي "
يغلط الخط ثم ينطلق بدراجته بتهور شديد
عند وصوله الى الملهى وجدها امام الباب جالسة على الارض تنتضره بشتياق
تقرب منها وهو يقول في نفسه :
" أنا لا احتمل اريدها بشدة اريد ترك علامة عليها "
لتقاطع تفكيره بعدما قفزة عليه وعانقته قائلة :
" لقد تاخرة دادي كثيرا كثيرا كثيرا ... "
يقاطعها بقبلة جعلتها تختنق بشدة لتقوم بغرس اصابعها على صدره فقط لتتنفس
يتراجع قليلا ثم يقول :
" انا اسفه جدا لا كن ... "
تقاطعه قائلتا :
" هيا علينا الذهاب الى النزل "
نضر لها بستغراب شديد ثم قال :
" النزل ماذا تريدين "
اجابته بصوت حنون :
" اريد طفلك تايلور "
يقوم بحملها واخذها الى اقرب نزل
عند وصولهم ادخلها الى الغرفة ثم نزع قميصه
فاخبرته بصورة دافئ :
" دادي قطع ملابسي انا لا احتمل "
يهجم عليها بقبل عنيفة ثم يمزق ملابسها الجديدة .......
.
.
.
.
في الصباح تستيقض سيلا لتجد نفسها في احضان تايلور فتقوم بإقاضه بقبلة على الخد
تنضر له ثم تدخل رأسها داخل الغطاء فيضحك و يقول لها :
" اريني وجهك عزيزتي "
تخرج من داخل الغطاء ثم تقول :
" انا اسفة ولكن لم استطع التحكم في شهوتي "
يجيبها بصوت دافئ يبعث بالطمأنينة :
" لا بأس فانتي ملكي الان "
تقول بإحراج شديد :
" لماذا تقول اني ملكك "
يضع اصبعه على فمها ثم يسحبهو نحو رقبتها حتى وصل الى بطنها ثم قال :
" يبدو ان ابني هنا منذ ليلة البارحة عزيزتي "
تحرج سيلا كثيرا ثم تقول :
" هل نحن حبيبين الان "
يضحك بشدة ثم يقول :
" اليوم حبيبتي والشهر القادم زوجتي "
تصرخ بلطف ثم قالت :
" ماذا نقول لماريا اذا "
يرسم تايلور تعابير سيئة على وجهه ثم قال :
" بالمناسبة اين اوت ماريا الليلة "
تبتلع سيلا لعابها لتشعر بقشعريرة شديدة ثم تقول :
" لقد ذهبت معا صديقتنا نعرفا تدرس في نفس الجامعة التي ندرس فيها "
يبتسم ابتسامة خفيفة ثم يقبل جبهتها و بعد ذلك يغادران النزل متجهين الى المنزل
.
.
.
.
تستيقض ماريا لتجد نفسها في فندق فتصرخ بقوة ثم تقول في نفسها :
" ماذا فعلت مع اردوارد .. هل يمكن انني سأصبح حاملا مستحيل ماذا اقول لامي واخي تايلور ماذا عن قواعد ابي سوف اجن .... لا كن لابأس لانه اردوارد "
تدخل العاملة الى عرفتها معدها بعض الملابس الجديدة والساترة
تدخل ماريا الى الحمام لتستحم فوجدة اثار كثيرة على جسمها
تقول في نفسها :
" انا لا تتذكر كثيرا ... لماذا يوم مهم كهاذا انساه .. لكن هل تذكر شيء من الذي قمناه "
تستحم ثم تخرج لتقدم لها الموضفة الفطور
بعد تناولها الفطور تدلها الى سائق الاجرة التي اعده لها
تذهب متجهة محو منزلها وهي في حالة اندهاش من فعلتها الشنيعة
يصل الجميع في ان واحد لذلك تنزل ماريا بسرعة متجهة نحو تايلور و سيلا
تندهش سيلا ثم تسرع نحوها وتعانقها ثم تهمس في اذنها قائلتا :
" اخبرته انك عند صديقتك "
تجاوبها بصوت غير مسموع قائلتا :
" اي صديقة تعرفين انني امتلكك انتي فقط "
تجيبها بستخفاف :
" اذا ماذا اردتني ان اقول انك ذهبتي مع اردوارد "
تحمر ماريا وهي تحاول اخفاء ضحكتها
ينضر لها تايلور ليتفاجأ ضنا ان سيلا اخبرتها عن ليلة البارحة لذلك يتقدم بسرعة ثم يقول :
" حسنا .. كان خطأ انا اعتذر هي التي كانت ثملة وانا لم اتحكم في شهوتي و ..... "
تقاطعه صرخة سيلا ثم تقول ماريا بغضب :
" ماذا شهوة ... "
تنضر ماريا نحو عضو سيلا ثم تقول :
" هل فقدتي عذريتك مع التحمل تايلور "
ينضر تايلور ليلا ثم يقول :
" المهم تخبريها عزيزتي .. "
تقاطعه ماريا :
" عزيزتك ايها الساقط العاهر ماذا فعلت لصديقتي "
تنهال ماريا على تايلور بالضرب وهيا تبكي ثم تقول لسيلا بنزعاج :
" هل هذا الوغد اجبرك تاسفة ايها العجوز المنحرف الاخرق "
تقول سيلا :
" لابأس ماريا لتبقي الامر سرا ... حاليا انا اواعده "
تجيبها ماريا بعدما قامت بشد شعر تايلور :
" سأحافظ على السرك لاجلك فقط ... وليس لاجلك ايها المنحرف "
يدخل الجميع الى المنزل ليجدو امهم السيدة بيلام مع ماكس يشربون القهوة
ترحب الام بهم ثم تقول :
" يبدو انكم تعانون من الصداع ايها الصغار "
تضحك متريا ثم تتجه نحو امها وتقول :
" امي اعدي لنا دواء مانع الصداع اثر الكحول "
تجيبها الام بضحكة خبيثة :
" مع من شربتي كحولكي صغيرتي "
تجيبها ماريا بخجل :
" انه اردوارد امي .... "
تقاطعها الام بفتح القليل من قميصها لتلقي نضرة فتسرع سيلا وتقوم بتغطية اعين اخوها ماكس بايديها
تسألها امخا بستغراب :
" هل اردوارد شره لهذه الدرجة عزيزتي "
تجيبها بخجل :
" امي توقفي انتي تحرجينني "
يصرخ تايلور :
" هل هناك علامات التملك عليها "
تغلق السيدة بيلام على رقبتها ثم تقول :
" لا يوجد شيء ... لكني أرى علامتا غريبة على رقبتك ابني العزيز تايلور "
يجيب ما بتوتر :
" امي مادهاكي توقفي "
يذهب الجميع الى غرفهم وتذهي سيلا رفقة اخوها ماكس الى منزلهم
تستحم ماريا ثم تقوم بالاتصال بصديقتها لتكلمها
عند اجابتها على الهاتف قالت بغضب شديد :
" سيلا انا لا اتذكر شيئا .. "
تجيبها بستغراب :
" ماذا الم تتذكري ليلتك مع اردوارد "
تجيبها ببأس :
" اجل انه امر سيء لكن لا بأس المهم اني فعلتها "
ترد عليها قائلتا :
" حسنا لا كن اخوكي عنيف جدا ماريا "
تجيبها ماريا :
" ايتها الحمقاء انتبهي فهو متوحش "
تجيبها بسرعة ثم تقفل الخط قائلتا :
" وداعا ماريا انا ذاهبة لغسل الصحون عزيزتي "
تخلد ماريا للنوم هي وجميع افراد عائلتها
في اليوم التالي تستيقض ماريا بسرعة ثم تلبس ملابسها الانيقة لانها سوف تلتقي ب اردوارد
ماريا ....خخرجت ماريا للخارج فوجدة صديقتها سيلا تنتضرها بفارغ الصبر معها كوبين من القهوة المثلجة
سيلا ...
تنطلق الصديقين نحو الجامعة وفي طريقهما التقيا ب اردوارد فالذلك احمرة ماريا خجلا
ثم قال اردوارد بخجل كبير :
" صباح الخير ماريا ... انا حقا اسف على فعلتي الشنيعة معك "
تجيبه بحماس :
" لا بأس فانا لا تتذكر شيئا .. "
يجيبها بندهاش :
" هل حقا انتي لا تتذكرين ولا القليل "
تجيبه بحزن :
" انا جد اسفة .. اعرف انه من الغريب انني نسية كل شيء "
ليخبرها :
" حقيقتا حتى انا لا تتذكر شيئا "
ثم يردف قائلا بحزن :
" لكن لماذا استيقضتي باكرا وذهبتي .. "
تصرخ سيلا قائلتا :
" ماذا .... "
.
.
.
.
اتمنى عجبكم هذا الفصل 😍
اتمنى ان تتخطو الاخطاء وداعا 😊
أنت تقرأ
BLOOD--OBSESSION
Romance" سوف نتوقف عن شن الهجوم عليكم .... بالمقابل " " ماذا تريد المال ..... أي شيء سأعطيكم ماتريدون مقابل السلام ... " " سأخذ ماريا و أتزوجها " ماريا لين كارتر ذات 20 سنة تدرس بجامعة نابولي فيدريكو في كلية الطب و الجراحة ماتيو ميسينا دينارو ذات 25...