السلام والرحمة على عيونكم لطيفة
نورتوا الرواية الي علنت عنها في شهر 5 بتاريخ 19..5..2024
كان اسمها مابين اليهودية والان مأزق في الغسق
أنا راويه
السواد الأول : في منطقة الشُعراءحكايةً سارت بين زوايا الشُعراء إلى أن خُتِمت بِهم ..
لكن ليس بصُحبان أو إخوان بل تدحرجت نحو الموت ..نزلت من الدرج أنظاري تتنقل أدور على السيارة
بس لمحتها غلست عنها ورحت للكوزمتك
جبت طلبيتي دفعت حساب وطلعت
من زحمة المكان والفرحة نسيته واكف رجعت
قريب على شارع وحرك سيارة عافني ومشى !!!
تعوذت شيطان وكفت كيه وصعدت نفرات حطيت
راسي على جامه أفكر هذا من كل عقله حاط كوره وي كوري
وين اكو هيج بشر
بعدين نفيت راسي هو مو بشر عيب مياس تسمينه بشر
الهدية بيدي كُلششش فرحانه بيها
نزلت بمنطقة تبعد عن بيتي حدود الكيلوا
مجبورة خط الكيات مو على بيتي
بلشت السما تنقط قطراتها و وي كل قطرة ادعي ينغسل ذنب من ذنوبي
لكيت محل حاجة بألف مفتوح
دخلت وشريت مطارة ولانج بوكس (علبة ينوخذ بيها اكل) وشلت جنطة مدرسة ولادية
ومجموعة الوان
طلعت قربت اوصل للبيت بس شارع العام اعبره
ونوب ادخل الفرع رفعت ساعتي صارت خمسة وثلث العصر
شارع فارغ
حطيت جنطتي بمتني والاغراض ضميتهم بوسط جنطة جديدة ولبسته من مقدمة رفعت عباتي وصرت اركض
عطشت وجعت
وصلت قريب الفرع
عدلت مشيتي ودخلت كم بيت واوكف كبال بيتي
هورنات وراي غلست اعرفه اخر شي طلعت سيارته من فرع
وصلت لبيت واخيراا
طبيت تلكتني
"وين جنتي ليش ما اجيتي ويا المن حاطين خط
ردت اجاوب
رد بابا عني "مياس روحي يم خواتج
عفتهم وطبيت
فتحت باب الغرفة كاعدين كلهم يدرسون
ركضوا يحضنوني طلعت أغراض بجنطة
صحت
عزيز جنطة لك والألوان لميار ولمار لانج بوكس حصتها
شلت الهدية حطيتها بغرفة اهلي
انسدت نفسي
ورحت نمت بهدومي على الجربايه بين مايصير فطور...كعدت ع أثر مسج مضمونه
"عمج يريد يغسل ع ا ر ج ...." !!!!السواد الثاني : في جوار العرب
أمسى سُمٌ يسير في العقول..
ينتهك حقيقتنا وميراثنا ويسلب السرور..مصاصين الدماء.. زومبي.. ممسوخين.. مستذئبين...
هُم ذاتهم الكيان الصهيوني
.
.
أستيقظت على أثر خبر وفاة رئيس الحزب "حَ.........."
الخبر كان قنبلة ستفجر في أيّ لحظة
بين السودان الحرب الاهلية
سوريا لأجل السياسين
لبنان فلسطين بسبب اليهود
العراق إيران أمريكا العظيمة
اليمن بسبب السعودية!
نعم نحن العربحاولت أجمع الأخبار ونشرها على قناتي وأمنتجها بس بسرعة مخيفة
دك تلفوني وكع من ايدي
كلبي يدك بسرعة خفت خفت لااا خبر يروححح
فتحت خط
:لجججج زينبببب تخبلتيي تدرين اشتغل ليشش اتصلتيي
هسه راح اسده ولو تلفون لطش او خبر راح اطيرج و الطبكهن
سديت خط بعصبية
باوعت للخبر موجود كلش خفت يضيع
بس...
ماجاي ينشرر طفيت تلفون
لبست بجامة تشبه بنطرون لون اسود وتيشرت فضفاض اسود وبي قبعة
حطيت سجينه باسوارتي وبجيب عطر وبايدي مبرد طبعا انوثتي تحتاج
سحبت كاميرا حاسبتي وكل احتياجات بجنطة صغيرة نزلت اتخنس
تأكدت كل نايم
رجعت صعدت لسطح قفلت باب غرفتي وباب يودي من بيتونة لسطح
عبرت ع بيت اليمنا عبارة عن هيكل
اتلفت هداوه اتحرك
نزلت من درج بيت هيكل طفرت بزونة من مكانها
ارتديت لورا احلف ع عقلي مابقى منه وشله
طلعت من بيت توها صايرة 9 بليل كلمن بغرفته اكيد
بس عبرت فرعنا صرت اركض
منطقة كلها عمام وخوال واجداد ونسابه يبووو عليكم من طاحت روحك مالك
وصلت قريب الجسر
صفنت أذب روحي منا
ركعتلي صفنة تفكير
غميت روحي شوف شداسوي
اخخخخ وثول اليركعني
وكفت سيارة بيها ولد شاب يسوق
بدون وعي صعدت
وكلتله العنوان
هزلي راسه وحرك
تفكيري ياخذني ويجيبني
اريد حُريتي نَفسي ونفْسِي وكلشي
نطق الولد : ماكدر ادخل بعد
اطيته كروته ونزلت
خطوات تعلن عن قربه
:لهنا وانتهت رحلتج ست مياس عزالسواد الثالث : التهجير
الساعِة الرابِعة فَجرًا
المطر طَبر راسي كل قطرة چنها حجارة
دخلت العِمارة وصعدت الطابق الخَامس
فتحت الشُقة ذبيت حجابي والصايه
نزعت الكمامة ودخلت سبحت .
أفتر بالبيت أحاول اطبخ لي لگمه تنوكل
كاتلني الياس على وعي شجاني
أتذكر دلاله وهو يطبخ ويجيبلي
(موقف)
ساعة بالـ ١ ونص بليل
فتحت تلفوني أتصلت عليّه
_ ترا جوعانه حرام عليك
_ ليش مخلفج وناسيج
_ شبيكك ترا أبجي
سكت ماسمعت له صوت غير صوت الحركة
اليمه
مرت نص ساعة ورن تلفوني جاه مسج
فتحته ”بالباب فتحي“
فتحت باب اخذت علاگه خَضره عبالك علويه
وسديت الباب وراح..
فتحتها وبيها لفة بيض وبتيته دزيتله
مسج شُكرا عزيزي
.
أحترگت الطاوة شلتها حطيتها جوه مي السنگ
فتحت ثلاجة طلعت كرواسون ونوتيلا وببسي
سديت الحنفية وگعدت بغرفتي أكل.
.
.
.
گعدت ساعة ٨ ونص طفرت
لبست صايه وحجاب على سريع
قفلت الكهرباء من الصندوق وقفلت الباب
نزلت بسرعة ردت امشي مثل كل مرة بسس
وقت، اخذت تكسي وحچيتله أسم جامعة وصلني وساعة صارت ٩ ضبط عطيته أجرته
وركضت للقاعة الحمدلله الأمتحان
بالطابق الأرضي گبل دخلت وراي مُباشرةً
دخل الدكتور وبلش يعطي أسئلته.
خلصت ساعة ١٢ الظهر رحت لصيدلية قريبة
على جامعة أتدرب بيها والأصح آخذ أجور
على عملي ألتهيت بين الزبائن، أجاني أشعار
مديت أيدي اسحب تلفون من جيب
اللابكوت، دخل صاحب الصيدلية طلعت ايدي
وأستمريت بالعمل بصمت.. إلى أن خَلص يَومي
رجعت للشُقة بما إن آخر يوم هو اليوم
قررت أنظف الشُقة زين.
بلشت أنظف من غُرفتي إلى آخر شي المطبخ
تركته.
أتصل عليّه مُدير العُمل الّيلي، حددلي المكان
الي لازم أروحله كملت ع سريع وطلعت للـ مكان
آخر مكان آخر يوم آخر مَذلة ...
.
.
رجعت كالعادة بس هَالمرة الشَمس قربت
تشرق دخلت الشُقة جمعت كُل مَلابسي بجنطة
وأغراضي وقفلت كل شي وطلعت
دگيت الباب على صاحب العِمارة ...
صاحب العِمارة :- صباح الخير بنتي
_ صباح الخير عمو، حبيت أبلغك أرجع بعد أسبوع
ياريت تديرلي بالك على الشُقة بين ما أرجع
صاحب العِمارة :- ولا يهمِك بنتي أنا هَون .
_تسلم عمي، مع السلامة.
ودعته وتوجهت للـ مطار
بعد إنتظار صاحوا لرُكاب يجهزون نفسهم ويتوجهون
..
صعدت وفُرصتي الأخيرة حتى أنام قبل لا تبدي حرب-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الغلاف من تصميم فطش شكرا الها 🫶🏼💗
أنت تقرأ
مأزق في الغَسق
Fanfictionتنقلت بين البِلاد تسكعت مع المُختلين غرقت بنهر رائحة الخَمور وما زلت أنا كما أنا .. . . راويه الحمداني