اَلفَصلُ اَلَاول " البِدَاية "

8 1 5
                                    

تَعرِيفٌ بِالشَخصِيات :-
- لِيلٍي : فَتاةُ حَساسة و اِجتماعِية تُحب الضَحك تَمتِلكُ اِبتسامةً مُشرِقة و شَعرً ذَهَبي و عُيون عَسَلية مَدمُوجة بِاللونِ الاخضَر جَاذِبةً اِهتِمامَ جَمِيع مَن حَولَها -
هَاش: فَتى قَوِي الشَخصِية انطوَائي وَ يَتحمَل المَسؤُولية يَمتِلك شَعرَ اَسوَد كَ الون سَماءٍ صَافِيةً فِي مُنتصفِ لَيلةِ هَادِئة و
عُيونهُ عَسَلية -
رِيري: فَتاةٌ هَادِئةٌ لِلغَايَة وَ تَهتَمُ بِ اَدقِ التَفَاصِيلِ وَ تُحِبُ الصَداقاتِ الَوَفِيةِ وَ تَمتَلكُ شَعرَاً بُنيً كَ لَونِ التُرابِ وَ مَلامِحاً
غَريِبة وَ جَذابةً -
يُوفي: فتى جَميل المَظهر شَعرُهُ بُني نَاعِمْ وَ عِيناهُ مَسحُوبَتَانِ لَامِعَتَان كَالنُجُوم فِي السَماءِ شَخصِيتهُ اجتِماعيةٌ
وَ يُحب المَرَحَ .
-

تَبدأُ قِصتُنا فِي اكَادِيميةَ مَرمُوقة يَدرُسُ بِها اَبطَالُ قِصتِنا :-
كُلاً مِن رِيري وَ لِيليِ بالصَفِ العَاشر هُما صَديقَتان مُقربَتان لِابعدِ الحدُودِ
مَرَ على صَدَاقَتِهُم سَنَواتٍ عَديدةٌ وَ يُحبُونَ  بَعضَهُم جِدا وَ لا يُكملُ يَومُ رِِيري بِدُون لِيلي و لَا يُكمل يَومُ لِيلي بِدون رِيري
بِالنِسبة لِيوفيِ وَ هَاش هُم اَشخَاصٌ مُقرَبِين لَا تَتَشابَهُ شخصِياتهم
-

بَقَيت لِيلي تُحدث رِيري عَن اِعجَبها بِ هَاش وَ لَم تَشعُر بِالوقتِ ثُم دَق الجَرس مُعلِنًا عَن اِنتِهاءِ اليُوم الدِراسي

خَرَجَت رِيري مَع لِيلي خَارجَ الفَصلِ  ثُمَ سَألت رِيري لِيلي ان تُعود مَعها لِلمَنزلِ بِما انَها نِهاية اُسبوع لِكي يَقضُوا وَقتَا معاً  اَومَأتْ لِيلي بِأنها مُوَافِقة عَلى ذَلكَ بَعد سَاعةً دَخَلت لِيلِي اِلى غُرفة رِيِري ثُم رأو هَاش ( لَان شُقة هَاش بِجانب شُقة رِيري بالضَبط ) ثُم لَوَحت لِيلي لَه بِاِبتِسامةً مُشرِقة ثُم سَألَت هَاش بتَعلثُمً وَاضح : هَل تُريد الخُروج مَعنا اَنا و رِِيري وَ يُوفي .؟
نَظَرَت رِيري اِلى لِيلي بِ صَدمة عَن هَذا القَرارِ المُفاجِئ وَ هِي لَا تُدرِكُ شَيئاً
وَافقَ هَاش عَلى ذَلك ثُم قَالَ لَهم ان يَلتقو بعد سَاعه خَارجَ المَنزلِ
تَجَهزت رِيري و لَبست

خَرَجَت رِيري مَع لِيلي خَارجَ الفَصلِ  ثُمَ سَألت رِيري لِيلي ان تُعود مَعها لِلمَنزلِ بِما انَها نِهاية اُسبوع لِكي يَقضُوا وَقتَا معاً  اَومَأتْ لِيلي بِأنها مُوَافِقة عَلى ذَلكَ بَعد سَاعةً دَخَلت لِيلِي اِلى غُرفة رِيِري ثُم رأو هَاش ( لَان شُقة هَاش بِجانب شُقة رِيري بالضَبط ) ثُم لَوَحت لِيلي لَه بِاِبتِسامةً مُشرِقة ثُم سَألَت هَاش بتَعلثُمً وَاضح : هَل تُريد الخُروج مَعنا اَنا و رِِيري وَ يُوفي .؟
نَظَرَت رِيري اِلى لِيلي بِ صَدمة عَن هَذا القَرارِ المُفاجِئ وَ هِي لَا تُدرِكُ شَيئاً
وَافقَ هَاش عَلى ذَلك ثُم قَالَ لَهم ان يَلتقو بعد سَاعه خَارجَ المَنزلِ
تَجَهزت رِيري و لَبست
لِبساً بسيطاً وجَمِيلاً "بنطالاً اسود مع حذاءٍ ابيض و تيشيرت" وَ وضَعت مكياج خَفيف و صَففَت شَعرها الناعم القَصير
لَبِست لِيلي تِيشيرت قَصيرا و بَنطَال وَسيع  وَ فَرَدت شَعرها النَاعم القَصير وَ وضعت مكياج لَبِس هَاش قَميصَ اَبيضَ و مَعطفَ و بَنطال اسود
ارتَدى يوفي بِنطَالاً اسّوَدَاً عَرِيضَاً وتيشريتاً اسود الَّلون وحِذاءً ابيض
اِلتقو بِ نَفسِ المَكان الذَي اِتفَقُو عَليه 
طَلب هَاش اَن تَجلِس لِيلي بِجانبه ( بِجانبِ مَقعَدِ السَائِق)
غَمَزت رِيرِي لِصَديِقتها ، ثُمَ جَلَسَت لِيلي بِجانبه بالفعل وَ لَكِنها كَانت مُتَوتِرة
ذَهَب هَاش لِكي يَأخُذَ صَديقُهُ " يُوفيِ"
رَكِبَ يُوفيِ بِالسِيارة بِجَانبِ رِيري

دَخلوا اِلى مَطعَمٍ رَاقٍ جَلَست لِيلي بِجانِبِ هَاش و رِيري بِجانب يُوفي ثُم اَكلو و تَحدثوا عَن مَوَاضِيعَ مُختَلِفة ، اَصبَحت السَاعهَ 10:00 ليلا
رَكبُوا السَيارة لَكن لِيلي كَانت تَشعُر بِ البَرد لِذا اَعطَاها هَاش مِعطَفه ، جَلس كُلا مِن رِيري وَ يُوفي بِجانِب بَعضِهما ، كَانَت رِيرِي تَشعُر بِالتَعب لِذا قَد غَفت عَن طَرِيق الخَطأ عَلى كِتف يُوفي و هُو الاخَر  اَما لِيلي فَ هيِ الاخُرى نَامت بِالنسبةِ لِ هَاش فَ بَقِي يَقود ثُم وَصل يُوفي اِلى بَيتهِ ثُم ايقَض رِيري وَ لِيلي عِندما وَصل اِلى شُقته و شِقة رِيري و اَخبَر رِيري اَن تَهتم في لِيلي ثُم  فَتَحت لِيلي هَاتفها لِكي تَتصفَح وَجَدت رِسالَة مِن هَاش يُخبُرها بِها اَنه سعد مَعها و َ اَنهُ فَرِح بِرؤيتها بَاتت لِيلي تِلك اللَيلة عِند صَديقَتِها.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 29 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐃𝐎ℰ𝐒 𝐇ℰ 𝐋𝐎𝒱𝐄 𝐌ℰ?حيث تعيش القصص. اكتشف الآن