الشركة الرئيسية اصبحت تحت امرتي الان ماللعنة اتضح ان جدي لم يقم باي من اعماله انا اشك انهم الان يرمون لي اعمال الشهور الماضية باكلمها انها الثامنة ليلا و للان لم انهي نصف رطل الاوراق الاول
مددت يدي ادير الكرسي ناحية المباني بعض الناس يتمشون هنا و هناك مع حيواناتهم... بالحديث عنها ماذا يفعل الفتى الان؟... انا لم اتصل براس الصنوبر او اتطمن عليه.. لا يهم من الممكن انه يقوم بعمل جيد معه بالنهاية هو الطف مني بالتعامل صحيح؟
حسنا من المقلق انه يجرح نفسه بدون سبب يذكر هذا يجعلني اتسائل ما ان كانت تصرفاته تاتي عندما يفقد صوابه
انا اسمع بالفعل هاتفي يرن لاكثر من يومين لم اهتم كونهم اصدقاء جدي لكن بعض العائلة اصبحت تتصل بي فجاة و لكني مشغول اكثر من ان ارد على اي منهم حقا
طلب من السكرتيرة جمع الاوراق المتبقية و العمل لاني ساخذه معي الى المنزل يجب ان اوضف مدراء اخرين لباقي الشركات
اقود و انا بطريقي الى المنزل ليستوقفني فجاة محل حيوانات حسنا لا باس ان دخلت صحيح؟
و ها انا اغادره مع مجموعة العاب للقطط و اطعمه معلبة مع فيتامينات
ارى ان اضواء المنزل مضاءة في هذا الوقت مالذي يحدث حتى ان غرفة الفتى كذلك وجدت بالفعل حراسا بالخارج و الذين استقبلوني لاعطيهم مفتاح السيارة اطلب من احدهم ادخال الاغراض الى المنزل
فتحت الباب ليستقبلني السكون...اين هم؟
تقدمت نحو الصالون اخيرا لاجد جميع الوسائد مقطوعة و الريش الذي بداخلها بكل مكان بالارض بينما الكنبات لا تختلف عنهم و الطاولة الزجاجية الصغيرة محطمة حرفيا... مهلا طاولة زجاجية!
اخيرا استوعب ما حدث حاولت التدقيق لاجد دماء عليها اللعنة الاهي ان كانت جريمة في منزلي فاجعل الخادم من يموت
اتمتم بنفسي و انا اصعد السلم اتبع نقاط الدماء المنتشرة ليكن ما افكر به صحيحا رجاء
" مالذي يحدث هنا؟ "
صرخت بسبب راس الجوز الذي يحمل عصى تينس بيديه يثبتها باحكام امام شيء ما فتحت الباب لاجده و لا احد غيره طبعا ذلك الصغير الذي بالفعل عندما استمع الى صوتي اجد انه هدأ فجاة
" مالذي حدث لن اعيد سؤالي "
اوجه كلامي نحو راس الصونبر انا مشغول عن الفتى الان حقا لن استفيد منه شيء لا يتكلم هو
أنت تقرأ
CASANOVA ~TK
Humorآلُِجٍميعٍ يترٍڪ لُِهـم آموُآلُِآ بَآلُِوُصية مآ عٍدِآي طُبَعٍآ...آلُِنقٌوُدِ وُ رٍوُحٍ بَشُرٍية لُِلُِآعٍتنآء بَهـآ يآلُِ حٍضي - آنآ لُِن آلُِمس هـذَآ آلُِشُيء ! - مهـلُِآ آنت تتڪلُِم ؟ 𝐓𝐇 : 𝐓𝐎𝐏 تنويه : * الرواية مثلية تعبت و انا اكتبها * ا...