1/1

10.4K 143 12
                                    


يارب يكون قد توقعاتكم

حبوباتي البارت طويل استمتعوا🎀

________________________

اجلس انا وسيدي نشاهد التلفاز يده تستمر بالمسح على شعري ويده الاخرى تثبت السكين اسفل عنقي ليس لاخافتي بل لانه يستمتع بذلك

يقشعر جسدي بسبب البروده لانني لا ارتدي سوى بانتي وردي مطرز وحماله صدر مليئه بالخرز مفكوكه من الوراء بأمر منه

شعر بي اتحرك بخفه لجلب الدفئ ،تزداد وتيرة مسحه على رأسي يفلت السكين ليصفعني بقوة
اقترب ببطئ يقبل اثر صفعته ثم يلعق وجنتي ويبللها يعود لفرك رأسي واسفل فكي

انا قطه، قطته اجل هو اخبرني بذلك
انزل لساني احاول لعق يده اللذيذه أسفل فكي، اراه يبتسم ويقربها لي، انهُ لطيف بالرغم عنف يده

اوسع عيوني احاول استعطافه بينما العق كف يده وامسكها بكلتا يداي افرك وجهي بها
لربما يتلمسني ويعطيني القليل من دفئه، دفئ سيدي الحنون

تتأرجح حمالة صدري امامه جراء حركتي ،اراه يحول نظره لها سريعا اعتقد انها تغريه
التقطت الخيط انزلها بخفه واشعر بيده الدافئه ترتفع وتمسح على ظهري العاري

يقترب ويمص كتفي الهزيل لانني شديد النحل،بابي يحب ذلك

اشعر بالبلل الشديد علي التحكم بنفسي بالرغم من انني احب هذا الشعور إلا ان مايحبه بابا اكثر أهمية

استطيع التقاط ابتسامته وهو ينزل بلسانه يمتص نهودي

"تركت بعض اللمعه"
يقصد حماله صدري البراقة
يمسك حلمتاي يمطها فترتد للخلف يصفعها ثم يمطهما مرة اخرى ويحركهما بهمجيه يسخر مني
يفلتهما سريعا ثم يسدد لكمة مؤلمه بشده يجمع يداي ويبدأ بمتعته،لكم معدتي المقلصه
يمسح عليها ثم يلكمها بقوة

ينزل اصابعه الطويلة بخفه يشد البانتي للاعلى يرفعني بيد واحده
تندفع حرارة مؤلمه لوجهي و مهبلي يحرقني بخفه، لم يكن ذلك مهما بقدر محاوله اغلاق فمي كي لا ازعجه، لا احب ازعاجه اريد رؤيته راضي عني

اشعر بمهبلي يتقطع دموعي تملئ زوايا عيني ادخل اصابعي بفمي احبس صرخاتي ثم تمزق البانتي لأقع على الاريكه بشده على وجهي
استمع لقهقهاته الرنانه ، يا إلهي انه سعيد بسببي!!

سوائلي تتسرب على الاريكة وتملئها
بدأ الهواء البارد يزيدني نشوة بسبب جسدي الساخن بالفعل

الوح بمؤخرتي المسطحه الغبيه أحاول تقريبه مني
انها غير مثيره، لكنه يلعقها قبل النوم دوماً
لاتعجبني لكني احبها لانه يحبها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

بابيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن