نَبْذه

4 1 0
                                    


"حين صعدت أقدامهم المتعبة إلى ظهر السفينة، شعروا بالريح تحمل شيئاً آخر، كأنها همسات أرواح قديمة تستعد للانتقام. لم يكن الصوت عادياً... كان صوت البحر نفسه يصرخ. وتحت أقدامهم، بدأ الخشب يتنفس وكأنه حي. لم يكن أمامهم خيار سوى القتال... لكن السؤال لم يعد إن كانوا سيعيشون أو يموتون، بل متى سيلتهمهم الظلام."



سيتم التحديث قريبا.

شَبَح فايْكنغ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن