سَـلَامُ اللَّـﮧِ عليـڪُن يَـا سَـڪاڪِࢪِي 𐭩ᡣ
ڪيـف حالـڪُن، أتمنـى من اللَّـﮧِ أن تَڪُونَ أحوالُـڪُن جميعُـهَـا بخيّـر...
ڪان أخر ما ڪتبتُـه ونشرتُـه ڪان في الشهر الثاني "فبراير" منذ عامين "2022" طالت مـدة اِبتعادي عن ساحة الڪتابة، حتى اِشتاقت أصابعي لڪتابة الڪلمات وبات عقلي لا يتوقف عن التفڪيـر في أحداث روايتي...روايتي الرابعة التي ترددتُ ڪثيرًا حتى قررتُ نشرها في التاسع عشر من الشهر الأول من السنة القادمة بإذن اللَّـﮧ "2025/1/19" هذا إن أمد اللَّـﮧُ في عمري حتى أنشرها وأُتمها...
قررتُ قِبلًا أن أنشرهَـا في وقت أسبق ولڪن لم يُوفق اللَّـﮧُ لهَا ذلك...أرجو أن يڪُون هذا هو الوقتُ الأنسب بإذن اللَّـﮧ...بدأت بفڪرتها في "30/11/2023" أي العام الفائت، بدأت الفڪرة ڪأي فڪرة تملأُ عقلي ولڪن ما مَيَّـزها هو أنني قَصصـتُها على رفيـقة روحـي، واِبنة خالتي،وقد تحمسا للقصة أڪثر مني، حماسهما ألهب قلبي وحماسي ڪذلك، حتى بدأت بِـڪتابة مخطط بسيط لها، واِختيار الأسماء والشخصيات... إلخ...
رواية عشـتُ معها عامًـا دون إلزامٍ بوقتٍ معيـن ولا جمهور...ڪنت حُرة تمامًـا أڪتب لأني أريد، وليس لأن هناك إلتزامًـا يجب أن أُنجزُه...شُعور أعـاد لي حُب الڪتابة "الهواية" التي تَهواهَـا نفسي...
ثَرثَرت ڪثيـرًا...لأقول المهم قبل أن أنساق أڪثر من ذلك...الرواية اِسمُـهَا " فَـدَيْـتُـكِ تَـيْـمَـا"
تصنيـفُهَـا : عاطفي "رومانسي"/ عائلي/ اِجتماعي
وڪالعادة بقلمي : بَـࢪَاء عَـسْــڪَــࢪأنتظر أرائڪُن بالأخص قارئـات روايَتـيّ الأُول "وَليُّ الفُـؤاد/حَبيـبَـتي المَجنـونـة"
ألقاڪُن على خير حال 𐭩ᡣ