إلىٰ شخصِي المُفضل، إلىٰ من كَان مرآتي و مصدرُ دعمي الذي لا يتزَعزع. شكراً لكَ علىٰ صبرُك و تفهّمكَ اللامتناهيَين. و علىٰ الإستماع إلىٰ أفكارِي المجنُونة و الإيمان بي حتّىٰ عندما لم أكُن أُؤمن بنفسِي. لولاكَ لم يكُن من الممكن أن يكُون لهذِه القصّة وجُود.
هذِه القصّة مُخصّصةٌ لكَ بكُلِّ حُب..11.