[متى تعترف بأن قلبي موطنك]
[فما معنى الحياه اذا افترقنا]
[ماضر لو ودعتني و منحتني فصل الختام]
[الحياه بدونك مماة]
_____________________________________في ذالك الحي الشعبي الصغير المعروف بتجارة او بيع الممنوعات فيه، عائلات فقيرة اطفال يلعبون ومنتشرون في كل زاوية نساء متجميعين حول بعضهم البعض ينممون و يتكلمون على البشر، رجال او مافيا مبتدئ و مصغرة يبيعون الممنوعات و يوزعونها على الأحياء المجاورة
نعم يتاجرون في الممنوعات، غريب لماذا لا أحد يتكلم او يبلغ الشرطة، ببساطة لانهم معتادون على هاذه الاشياء أو بآلحرى يخافون على حياتهم و حياة عائلاتهم لهاذا لا احد يتدخل احد
في وسط ذالك الحي يوجد منزل مهتري قديم، صغير الحجم باهت اللون، يحسسك بعدم وجود حياة فيه
في تلك الغرفة الصغيرة البسيطة
2:00 am
كان ذالك الملاك نائم بهدوء،خصلات شعره الفحمي منسدلة على وجهه الناعم الذي ينافس الثلج في لونه، على الرغم من ان لونه بشرته شاحبة الا ان وسامته تغرقك في بحر لا منجى او منقد منه،
بدأ يجعد عيناه، اصبحت دقات قلبه ترتفع، العرق يتصبب من جبينه، يهمس بكلمات غير مفهومة، بقي على هاذ حال دقائق، حتى بدأ يصرخ ويشد بيديه على طرف السرير، حتى استيقظ و عاد الى وعيه، كان يحاول ان يستوعب ماذا حصل له و ما ذالك الكابوس، حتى بدأ يختنق بدأ صدره يصعد و ينزل اثر عدم استنشاقه للهواء، كان يجول بعينيه يحاول العثور على الربو
أنت تقرأ
you are mine
General Fictionكنت فقط اريد الإنتقام (القصة من نسج الخيال ليس لها اي صلة بالواقع) ( انا شخصيا لا ادعم المثلية في هاذه القصة و الهدف التسلية فقط)