الفصل السابع عشر 🔞🔞

262 4 4
                                    

ميت : أنا أحبك أيضا

كان جيف يعمل على سيارة سباق حتى وجد أن كين يجلس مع متسابق داخل السيارة وحدهما

اقترب منهم و قام بفتح الباب فجأة
جيف : ماذا تفعلون بالداخل ؟
المتسابق: كنت اخبر السيد كين المسميات داخل السيارة و أنها مختلفة قليلا عن سيارته

جيف بإستهزاء : و هل تنوي شراء واحدة و تذهب بها إلى العمل ؟

المتسابق : أنا لدي موعد لذلك سأذهب لنكمل وقتا اخر سيد كين
كين : حسنا إلى اللقاء
كرر جيف بضيق: حسنا إلى اللقاء
خرج كين من السيارة
كين : ما بك ؟ لما تتحدث هكذا ؟
جيف : اذا أردت معرفة أي جزء يتعلق بالسيارة يجب أن تسأل شخصا يقم بتركيبها و ليس من يقم بقيادتها
كين و هو يدعي الغباء : ماذا تقصد ؟ لا أفهم
سحبه جيف من رابطة عنقه إليه: هذه تحتاج شرحا طويلا
كين : ما زلت لا أفهم ماذا تقصد ؟
جيف : ميت ذكي جدا ، أنا لا أعلم لما انت غبي هكذا ؟؟
انسى الأمر و دعنا نعد إلى العمل
ضحك كين : لقد قمت بشراء رابطة عنق جديدة هل تحب أن تراها ؟
جيف : أجل
ذهب جيف مع كين إلى منزله هذه المرة بإرادته
تناولا كأسين من النبيذ الفاخر
جيف نظر لكين طويلا
كين : ماذا ؟؟
جيف : ميتشا أنا أحبك
امسكه كين بعنف من ياقته ثم قال بضيق : ماذا تقول ؟
في كل مرة تثمل تذكر اسم تلك المرأة
ضحك جيف عاليا : أنا أمزح لم اثمل بعد لكنني أردت مضايقتك مثلما فعلت سابقا

كين و هو يقترب منه أكثر : حقا ؟ !!
🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞
وضع يده أسفل قميص جيف
جيف بضحك : هذا يدغدغ
بدأت يد كين تتجول على جسده الدافئ حتى وصلت إلى حلمته
كين  بخبث: وهكذا ؟؟
أطلق جيف تنهيدة رقيقة
كين : لما لا تجيب ؟
جيف: انا أشعر بالخجل الشديد

كين : انزعه الان

خلع جيف قميصه

و أظهر الجسد المثير
و ايضا الملابس الداخلية الحمراء المثيرة

ابتسم له كين ابتسامة رضا ثم اقترب منه ، لكنه عاد إلى الخلف في توتر و خجل

بدأ كين بنزع سترته و القاها بعيدا
ثم هم بفك إزار قميصه الابيض و ايضا رماه بعيدا

و أظهر عضلات الصدر القوية والتي تنتشر على كلا ذراعيه أيضا و أسفل البطن
بإثارة

و عندما بدأ بفك إزار البنطال

ابتلع جيف غصته في توتر شديد و قال بصوت شبه ضائع : انتظر

لكنه لم يستمع له كين و خلع بنطاله و رماه أرضا ثم

اقترب منه و سحبه من خصره و حاوط خصره بكلتا يديه

ارتعش جسد جيف بشدة

كين وضع شفتيه على اخر كتف جيف ثم بدأ بوضع قبلات كثيرة حتى وصل إلى رقبته

كانت ضربات قلب جيف تتسارع و كأنه سينفجر من توتره

صديقي الذي أحبه حيث تعيش القصص. اكتشف الآن