للتذكير الروايه ليست لى وإنما أنا اترجمها فقط من يريد حساب الكاتبه فى الفصل الأول
________________________قراءة ممتعه 😊
💫 💫 💫 💫
وفي صباح اليوم التالي، ذهبت إلى الفصل الدراسي وهي تغني إحدى الأغاني التي عزفها الدكتور درويت في الليله السابقه.
لقد شعرت أن الليله السابقه بمثابه حلم.
لو لم يكن هناك فستان ذهبي مُعلق في خزانة ملابسها،
لكانت إنيد قد أعتقدت أنها تخيلت كل هذا.لقد قضت الصباح في إعادة ضبط نفسها، وترتيب غرفتها في السكن وتنظيم واجباتها المدرسية.
ذكرها تقييمها للمخطط بأنها كانت تهدف إلى مساعدة الدكتور إيستون في بحثه اليوم.
مع مدى إنشغال أيامها، لم تفكر كثيراً في ليلة النار.
ومع ذلك، فإنه لا يزال يتسلل إلى ذهنها أثناء الليل.
كانت ملفوفه في بيجامتها المتطابقه ونصف نائمه عندما شعرت فجأه بضغط الأصابع حول ضلوعها وشعرت بالدخان يملأ رئتيها.
الأيدي تمسك،تضغط.
جسد يضغط على جسدها لايرحم.
عندما تجلس، وصدرها يتقلص، تجد أنها في غرفة نومها، لايوجد أي فتيان او نيران في الأفق.
كانت تختنق وتختنق بالدخان الذي لم يكن موجوداً.
كانت تتنفس بصعوبه وبدأت تستعيد عافيتها ببطء.
كان النوم نادراً، لكنها ملأت ساعات الليل بالقيام بواجباتها المدرسية وممارسة العزف على التشيلو.
آي شيء للبقاء مشغولة.
وضعت إنيد بعض مستحضرات التجميل لأول مره منذ سنوات، في محاولة لإخفاء إرهاقها.
ومع ذلك، ظهرت إبتسامه على وجهها بينما كانت أوراق العنبر تتكسر تحت قدميها.
لقد أحبت الخريف.
لقد كانت كذلك دائماً منذ أن كانت طفلة صغيرة.
كانت أجمل ذكرياتها مُحاطه بالأشجار الملونه والسترات السميكة.
كان هذا موسم الموت والتحلل، ومع ذلك كان الوقت الذي شعرت فيه بأكبر قدر من الحياة.
وبينما كانت غارقة في أفكارها، أكتشفت أنها وصلت إلى قاعة المحاضرات.
وجدت مقعدها في الصف الثاني وأخرجت ملاحظاتها.
أنت تقرأ
فى النجوم🌟(تكمله)
Acakمترجمه إنيد تنتقل عبر العالم للألتحاق بالجامعه. بعيدا عن كل ما تعرفه، سرعان ما تجد نفسها هنا فى مركز اهتمام ثلاث رجال لا ينضب. ثلاث رجال هم عشيقانها عديمين الخبره والبرائه، وهى على العكس تماما من هؤلاء "الرجال المتملكين" السود، وهى كل ما ارادته دائم...