لعشق والحب ﻻ ياتي هكدا ولكن ياتي فربما الصدف تجمعنا به وهكدا اصبح الوضع مع مﻻك التي وقعت في الحب بصدفه ففي يوم كانت قد نوت ان تسافر ولكن القدر جعلها تتاخر عن الرحله التي كان موعدة في 11صباحا وكانت متوجه الى تركيا ولكن حظها الجميل جعلها تتاخر فقررت عدم السفر في الرحله التاليه فاتصلت بصيديقتها المقربه منها تارين فقالت لها هل يمكننا ان نتناول الغداء معنا بما انني تاخرت على الرحله فوافقت تارين واتفقا على موعد الساعه3على ان تاتي مﻻك لكي تقل تارين من منزلها ويدهبنا الى المطعم مع فوصلت مﻻك الى منزل تارين ودهبتا معن الى المطعم كالعادة طلبات الغداء وتناقشتا وقررا الدهاب الى السوق لكي تشتري تارين بعض المﻻبس وعند وصولهما قامت مﻻك باخبر تارين ان تنزل وهيا سوف توقف السيارة في الكراج وتاتي اليها فوافقت ودهبت تارين الى السوق ومﻻك الى الكراج من سوء حظها جاءت في الوقت الخطاء ففي طريقه لكي تركن السيارة فجاتها امرأة كانت تركض وتصرخ بشدة وتقول انقديني هناك من يحاول قتلي فنصدمت مﻻك ووقفت خائفة والمرأة تحاول ان تشرح لها مايحدث معها وما كانت اﻻ دقائق اﻻ وقد جاء رجل حامل بيده مسدس وقام بي اطلق النار لكن من حسن حظ مﻻك انها كانت تقف في منطقه ﻻيستطيع الرجل ان يرها فيها وعند ما رات المرأة مستلقيه على اﻻرض خافت وقامت بالختباء خﻻف السيارة على ان ﻻ يرها الرجل ولكن الرجل لم يرها بﻻ .راها رجل اخر وكان يحمل مع مسددس