كَـم عـدد فُرصنَا الضائعه؟
حتى أينشتاين لم يُفكر بِها ؟
أم فَكر؟.
.
.
.
.
.
كٌتبت بِكُلِ حُبّ
.
.
.
.
.
.
" مُزاحكَ سخيف كالعاده"
نطقت و أبعدت وجهه عنها عبر سبابتها التي تمركزت على جبينهُ
ثم بادرت بتركه و ركوب السياره
" لما الجو أصبح حاراً فجأة ؟"
تمتمت مع ذاتها ثم طلبت من السائق أن ينطلق
بينما تايهونج الواقف نطق
" لكني لم أكن أمزح ... "
••
عادت جينا لمنزلهاثم صعدت إلى أعلى حيثُ غرفة والدتها
طرقت الباب بخفه ثم فتحتهُ
" أمي كنتُ أريد ... "
صمتت حين أدركت أنه لا يوجد أحد بالغرفه
تنهدت و خرجت لتذهب نحو غرفة والدها
لكن لم يكن هُنا أيضاً
تملكها الإحباط
فنزلت إلى الطابق السفلي
جلست على الأريكة
و الأفكار السيئة تداهم رأسها
قرأت الرساله التي أرسلتها والدتها منذُ دقائق قليله
' حبيبتي لديّ أنا و والدكِ دوريه امنيه ليليه سوف نتأخر في العمل ، الطعام بالثلاجه ، اعتني بنفسك و ادرسي دورسكِ جيداً ، ماما و بابا يحبونكِ و يحمونكِ من الأشرار '
ألقت الهاتف بعنف .. كيف يحبونها بينما لا يلقون لها بال فهم دائمًا غائبين
أنت تقرأ
OVI || أوڤـِـي
Fiksi Penggemarكَـان غامضٍ و مُثير للريِـبـه ، يُراقبني دون خَجل مما جَعل فضولي نَحوه يزداد أكثر فأكثر .. ولـيـتـنـِي كـبحـت فضولِي و لم اهتم إليه ابداً .