داملن دريك العمر: 29(بداية القصة وسيكبر مع الاحداث) العمل: زعيم مافيا معروف واقوى واخطر زعيم في أوروبا مطلوب دوليا وملك شركات الاسلحة في باريس بفرنسا كوري وألماني الجنسية يلقب بإبليس بارد القلب لاتهتز شعرة منه ذكي وخبيث ولا يعرف الرحمة ابدا
البطلة:: مورتيمر اندريلا العمر:: 17(بداية الاحداث) طالبة في اخر ثانوية فرنسية الاصل ابنة شريك السيد داملن فتاة وحيدة ولاتحب اكثار الكلام لكنها خبيثة وعندية وخجولة لحد اللعنة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البطل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البطلة انا أكتب هذه الرواية كي أنتزع فكرتها من رأسي فلي مدة وانا افكر في كتابتها وما افكر به عليا تنفيذه. اعدكم ستستمتعون بالأحداث كثيرا لانها رائعة وسبق وألقيتها على مسامع اصدقائي واعجبتهم لذا تجرأت لكتابتها اولا: ان هذه الرواية تحتوي على مشاهد (***) تعرفون ما اقصد وألفاظ مسيئة كذلك لذا اذا لم تكونوا من محبي هذا النوع انصرفوا ومن دون احداث المشكلات من فضلكم. ثانيا: التنزيل سيكون كل مرة وكيف حسب التفاعلات اريد 100مشاهدة وتعليق 50نجمة ليبدأ انزال الفصول الاخرى ثالثا: ممنوع سب بعضكم في التعليقات. رابعا: ممنوع كذلك سبي من خالف الشروط حظر/إبلاغ/حذف ربما تتاخر التنزيلات لاننا في الدراسة كما تعلمون لاتهتموا للاخطاء الإملائية من فضلكم ولنبدأ::: الفصل الاول::: العزف على اوتار قلبي كان يجلس على كرسيه ويتصفح تلك الملفات ذات اللون الازرق ببذلته السوداء الرسمية وشعره المنسدل على جبينه بينما يرتشف من كوب القهوة الباردة الموضوعة على حافة المكتب والظلام يسود المكتب إلا تلك الشعلة الصغيرة التي تتوسط مكتبه. دق الباب ليتكلم بصوته البارد «من!» «انا سيدي» «تفصلي لالا» دخلت تلك الانسة العادية الملامح بملابس الخادمة وقالت بعد إنحناءها كتحية له «سيدي لقد جاء السيد مورتيمر للقاءك» «ادخليه لالا» خرجت تلك الخادمة المدعوة ب لالا دخل سيد متواضع الشكل ببذلة رسمية تماثل بذلة الآخر يصيغ الشيب شعره ألقى التحية ثم جلس في الكرسي المقابل للسيد داملن «كيف حالك ابني دريك؟» «بخير سيد مورتيمر» «لقد اخبرتك اني احتاجك بشدة في موضوع مهم» «نعم تفضل اخبرني ماهذا الامر الهام» قالها وهو متسائل (:•••••سنعرفون الموضوع لاتستعجلوا•••••:) - الساعة::: 7:30 «هيا إبنتي لقد تأخرنا عن موعدنا ألا ترين ذلك» ردت الاخرى بجفاء «ارى لقد انتهيت» «هيا اذا» توقفت تلك السيارة أمام ذلك القصر الكبير الفخم دخلوا عبر تلك البوابت الكبيرة اما السيارة فقد اخذها احد للحراس لركنها في موقف خاص بها.
