Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
اهلاًبِكُمفيمَدخلرِوايتُناالجَديدَة♥️
مُستعدون لِخَوض تجربَةٍ جَديدَة ..؟ مليئَة بالحَماسِ و التَشويق مع فَيضٍ من الرومنسيَة و الدراما ..؟
انتُم جِئتم للمكانِ الصَحيح هُنا حيثُما تحتضنُك احرُفي و تُطبطبُ عَليك كَلِماتي بعدَما تُبكيك جُملي و يَقهرُك أبطالي ..!
انت هُنا حيثُما سَترى الابداع يَتجسدُ على هيئَة اسطُرٍ ، تُلامس خاطِرَك و ترُافقُ واقِعَك ، انت هُنا في حَوزتي ، بين كُفوفي الآمنَة التي سَتُلاطفك الي الخِتام
مرحبًا بِك ، في عالمٍ جَديد مجرَتي تفتحُ ابوابها من اجلِك
علَى بَركة الله نَبدأ 🤍
•••
ذَهبتُ غيّة مُساعدَة العَروسُ في الهُروبِ من الزَواجِ الذي سيرِبُطها بالزَعيم المُتعارف عَليه بِقسوَةِ القَلبِ و تحجُرِ الروحِ رِفقَة تجهّم الوَجهِ و الحاجبين
ثُمّ حينَما نجحَت بِذلك..! اصبحتُ انا عَروسِه..! عَروسُ الذي يُدعَى بِـ عَشيرُ آل جُيون
•••
- عَشيرُ آل جُيون يَعودُ مع عَروسِه فوق فَرِسه
كانَت في مُقدمَة الفَرسِ بِفُستانِها الأبيَضُ وطَرحتها التي تُغطي مَلامِحها بالكامِل ، لم يُرَى وَجهُها ، و لا اعيُنها التي تودّ عَبرُها اقتلاعهُ من جُذورِها من هَول حِدَة نظراتِها القاسيَة
يُحيطُها باذرُعهِ و رِجالهُ باحصنتِهم من خَلفِه يُسامُونَه حتّى الوصولِ الي مَوقعِ الزِفاف ، هي وِسَط حَوزتِه كَعروسٍ لا مَفر لها بالهُروبِ ..!
ساعَدت احداهنّ للنجاة ، و وَقعت هي ضَحيَةُ الفَخ الذي صَنعتهُ
