أجلس على الأريكة بجانب والدة دانيال التي تداعب جايك لتتعالى قهقهاته الطفولية البريئة الحلوة
أبعدت خصلات شعري أمسح على ظهر برفق
ملاكي اللذيذ
"فيرو عزيزتي كيف حالك "سألت و إبتسمت أجيب
" أين فنيسا و جيزيل أشتاق لهما "
"دانيال تأخر "سألت و أومئت
"أجل "
"جايك يبدو سينام "قالت و أخذته في حضني أطبطب على ظهره برفق
جذبت هاتفي لأتصل بدانيال لأخبره أن يأتي باكرا من أجل والدته و لكنه لم يرد
لا يهم
إبتسمت أطالع جايك الذي أصدر صوت طفولي باكي
"لالالالا يا ملاكي " دعك عيناه بقبضته ليهدء بكائه تدريجا
صوت فتح الباب صدح و إبتسمت أطالع والدته التي إستقامت تقترب منه
"دانيال حبيبي لقد إشتقت لك "ضمها إلى صدره
"لقد حضرت لك الكعك "قبلت صدره من فوق التيشرت
و ها أنا أجلس على طرف السرير بجانبها
"تهتمين به بشكل جيد فيرو "قالت و قضمت شفتي من الداخل
كيونا تهتم به و ليس أنا
ألبسته جوارب تميل تقبل وجنته المحمرة برفق
رفعت نظري ناحية دانيال الذي دخل كان يرتدي بنطال منزلي و تيشرت أسود بدون أكمام يبرز عضلاته البارزة و بقوة
أخفظت بصري مرة أخرى أداعب جايك
أنا و دانيال أصبحنا كلغرباء
صوت طفولي محبب أصدره جايك يطالع دانيال و إبتسم يقترب ينحني نحوي ليأخذ جايك و أغلقت جفوني أستمتع بقربه و برائحته التقى بت أفتقدها
قبل جبينه يجلس على السرير بجانبه والدته وضع جايك بجانبه يداعب بطنه برفق و تعالت قهقهاته الطفولية البريئة الحلوة
"سوف أجلب له الببرونة "قلت أستقيم أتركه و والدته
غادرت بهدوء أتجه للمطبخ
جذبت ببرونة الحليب أضع بها خمس معالق من البودرة أضيف لهما الماء الساخن أعود إلى غرفة والدته
"دانيال أنت إبني قطعة مني أرجوك لا تحرمني من رؤيتك أنا كل اسبوع أنتظرك "
أنا حتى لم يعد يتحدث معي
لا يمتلك وقتا لي
"يا روحي "أراها تقبل جبينه عدة مرات
"أشتاق لك "
جايك كان يتمسك بإصبع دانيال ينام
إبتسمت أطالع والدته التي طبعت قبلة على جبين دانيال تضمه إلى صدرها تطالعه كيف يمسح على يد جايك الصغيرة
طرقت الباب عدة مرات وسمحت لي بالدخول
"جايكوب قد نام "هتفت و همهمت بينما دانيال إعتدل في جلسته يستقيم
"أنا بالمكتب لدي عمل "قال يطبع قبلة على جبين والدته يقبل جايك و يغادر
"تعالى فيرو "نادتني لأجلس بجانبها جذبتني إلى صدرها تضمني نحوها و إستنشقت رائحته التي بن أشتاقها للغاية
جذبت الغطاء حولي تربت على كتفي برفق و أردت البكاء لم يعانقني أحد منذ مدة بهذه الطريقة
رائحة عطرها الممتزجة مع خاصة دانيال و جايك تعجبني للغاية
قبلت جبيني و إبتسمت رغما عن كل شيء
والدته حنونة للغاية ناعمة و لينة
"كنت كثيرا ما أنزعج من برادلي في بداية زواجنا كثيرا ما أشعر بإنزعاج منه
"كنت أعمل في مكتب أهتم بدانيال وحدي و لكنني مع مرور الوقت عرفت سبب برادلي لقد كان ضغط العمل قوي للغاية
وضعت طيب الوفل الساخن في صحن أكمل تقطيع التوت رفعت نظري ناحية دانيال الذي إقترب بهدوء يجذب قطعة من التوست
"سوف أفعلها لك "قلت و أومئ يجلس على الطاولة
حضرت له شطيرتين بالجبن و بيض وضعتهم في صحن أمدها له و أخذها مني
"شكرا "قال و أومئت
بدء يتناول و حاولت إبعاد نظري عنه و لكن منظره كان مهلك و جاذبيته قاتلة رموشه الطويل خصلاته الناعمة التي تتساقط على جبينه أكتافه عضلات صدره وبطنه البارزة ذراعه بياض بشرته طوله
كل شيء به رجولي و للغاية
كتلة رجولية مهلكة
أبعدت نظري مإن طالعني أستدير أضع ثلاث قطع من التوست أملأها بالجبن و الفراولة أمدها له و نظر نحوي
"إنها بالبروتين لك "قلت و أومئ يأخذه مني
"هل تريد كأس عصير شاي حليب "سألت و نفى للحقيقة أريده أن يبقى بجانبي هنا
إنتهى بهدوء ليستقيم و قاطعته
"هل يمكن أن أنام معك بغرفتك اليوم "
تشجعت و سألت
جيد فيرو
و أومئ لتتسع ابتسامتي رغما عني
لقد وافق
إلاهي
أجل
بسرعة فائقة صعدت للأعلى حيث غرفتي أجذب قميص نوم جديد أبيض من الحرير
أجل فيرو جيد
هذه فرصتي لكسر الحواجز التي تبنى بيننا
أنت تقرأ
✓Only Yours (لك وحدك)
Fanfiction"من يحبنا ونحن في أسوء حالاتنا ،هم من يستحقون أن يبقوا في قلوبنا إلى الأبد " _________________________ هذا الخراب الذي بداخلي لم يولد معي ، أقسم لكم أيها الناس أنه لم يولد معي ، لقد كنت ناصعا، كغيمة ، كزهرة ، كفراشة ____________________________...