قصه حب ( جاري التفكير في اسم اجمل )

Part 1

في منزل صغير بسيط تعيش بطلتنا الجميلةوحين اقول جميله اعني كلامي فجمالها يأخذ الانفاس ببشرتهاالبيضاء كبياص الثلج عينيها الزرقاء كلبحر
وانفها المنحوت وشعرها الحريري الاسود مثل سواد الليل وشفتيها الكرزيه
استيقظت روزالي على صوت المنبه المزعج الذي يزعجها كل يوم ويدمراحلامها
السعيدة
لتقول بصوت شبه ناعس وبغضب : اه كم اكره الاستيقاظ وخاصه بصوت هذا لتنضر للساعه لترفد بفزع وصراخ :اااه انها 7:30
لتنتبز من مكانها بفزع وتذهب للاستحمام وتغيرملابسها
و تجري خارج المنزل من غير فطوربينما تقول : يالي من غبيه علي التخلص من هذه العاده السيئه انه اول اسبوع لي في الجامعه ها قد تأخرت للمره الثانيه اتمنى ان لا يتم طرطي

وفي ذلك القصر الفاخر ذا التصميم المتقن يستيقظ رجل ذا قوام ضخم بشعره الغرابي وعينه التى تشبه عينا الصقر وعضلاته السداسيه
من سريره بتعب ليقول بتنهدونعاس:ااه انه الصباح مجدداً
ليقوم بالاستحمام وروتينه اليومي
ليأتيه صوت طرق الباب ليسمح له بدخول لتقول الخادمه بخوف :سيد ارثر السيده ناتلي تدعوك لتناول الفطور .
ارثر :حسناً يمكنكي الذهاب .
لتذهب وتغلق الباب خلفها لينزل هو لتناول الفطور
ارثر: صباح الخير امي كيف حالك وانت ابي
السيده ناتلي : بخير بني
السيد كرستوفر: بخير بني هيا لنتناول الفطور قبل ان يبرُد
واثناء تناولهم له لترفد الام قائِله : بني الا تريد الزواج انا واباك نريد ان نرى احفادنا ووجت لك فتاه جميله.
ارثر بغضب : امي كم مره اخبرتك ان لا تأتي بسيره الزواج على لسانك فانا لا اريد الزواج احب حياتي هكذا.
لينتبز ويخرج من المنزل ويذهب للقاعدة
كعادته ولكن هذا المره مختلفه

Rosalie;


بينما اجري للوصول للجامعه واتمنى ان اصل قبل البروفسور
تأتي سيارةحديثه الطراز من الامام كادت ان تسقطني او بلمعنى الاصح تدهسني
وقعت ارضاً وانامفزوعه
لتتوقف السياره ويخرج منها رجل ذا قوام ضخم شردت قليلاً بملامحه او لاقول كثير فهو وسيم جداً
لاستيقظ من شرودي لاقول : الا ترى امامك ياهذا
ليرفد بينما هو غارق في بحر عينيها : انا من لا يراى امامه ام انتي من اعترضتي الطريق وايضاً انضري للاشاره
انها حمراء .
لتنضر للاشارة انها حمراء حقاً
لتدرك ان هي من اعترضت طريقه
لتتذكر لما كانت بهذا الاستعجال تنتبز بفزع : المحاضره
لتلتفت للرجل الذي هوارثر
وتقول باستعجال : انا اسفه سيدي
وتهمس : مغرور، لتهرول نحو جامعتها تاركه الرجل في حاله استغراب
فتلك كانت اول مره ينعته احد بمغرور فالجميع يهابه
ومن ناحيه اخرى يفكر في ايةالجمال التى ضهرت امامه

لتصل للجامعه وهي تتمنى ان تكون قد وصلت في الوقت المناسب لكن ظنها خاب عندما رات ان البروفيسور جاك قد دخل القاعه بِل فعل لانه لا يسمح لاحد بدخول بعده
لتنتظر حتى تنتهي محاضرته
حين انتهت خرج البروفيسور
لينضر لهابنفاذ صبر ويقول
: روزالي ماكلن الى مكتبي على الفور

لتذهب بعده وتدخل مكتبه ليرفد : انها المره الثانيه الذي تتأخرين في محاضرتي ولو كررتي هذا مره اخرى سوف اخبر المدير
روزالي وهي منزله راسها للاسفل وترفد بخزن والدمعه تكاد تسقط: اعتذر لن اكررها مره اخرى
جاك: انا اعلم انكي ذكيه ولقد اتيتي الي هنا بمنحه دراسيه لذلك عليكِ بذل جهدك للحفاظ عليها افهمتي
روزالي : فهمت شكرا لك استاذ

لتخرج من المكتب لتتوجه للمحاضرة الاخرى
تطرق الباب القاعه
البروفيسور : انسه روزالي اين كنتي
روزالي بتبرير : كنت عند الاستاذ جاك
ليحمحم ويرفد : حسناً اذهبي الي مقعدك

.....

وفي تلك القاعده العسكريه العمالقه يجلس جنيرالنا على كرسيه ويقوم بعمله كاالمعتاد
ليطرق باب ذلك المكتب الفخم ليسمح للطارق بدخول
اكلس: سيدي ان القائد الاعلى يريدك ان تذهب الى مكتبه

ارثر: حسناً الكس اني قادم

خرج ارثر من مكتبه بكل هيمنه وتوجه الى مكتب القائد الاعلى للجيش
دق ارثر الباب ليردف القائد:تفضل
دخل ارثر وقام بتحية القائد اومى له القائد راسه سامحاً لارثر بلجلوس
القائد مارك :ايها الجنرال لدينا مهمة لك لقد وجدنا.............

يتبع

......................./-.-\

روزالي ماكلن : فتها لطيفه شجاعه وتحب المغامرة تبكي بسرعه بشرتها البيضاء كبياض الثلج عينيها الزرقاء كازرقه البحر وشفتاها الورديه
وشعرها الاسود الذي يصل لمنتصف فخذيها وجمالها النادر يتيمه الوالدان فهي كانت تعيش في الميتم ولكن حين تخطت الثامنه عشر من عمرها تم طرطها حصلت على منحه دراسه في جامعه مرموقه تعيش في ذلك البيت الصغير لوحدها تعمل في اكثر من عمل دوام جزئي اجتماعيه يحبها الجميع ، ذات 20ربيعاً

أرثر لوكر: رجل تهابه الاسُود حتى الشياطين تتبرى منه وسيم حد اللعنه بشعره الغرابي وعينه السوداء وبشرته الحنطيه كانه خارج من المسلسلات الخياليه يحب اخته ماري كثيراً
جنيرال في الجيش ورئيس على المعسكر
عمره29عاماً
يكره شيء اسمه جنس حواء فهن في نضره مجرد خائنات

ماري:اخت ارثر لطيفه و ودودة ذات الرابعة عشر ربيعاً عينيهاالعسلية المائلة للاخضرارورثتها عن امها
وبشرتها البيضاء

السيده ناتلي والده ارثر : امراء لطيفه وبسيطه جداا وحنونه تحب زوجها كثيراً وابنها

السيد كرستوف : عصبي لكنه حنون من الداخل متقاعد
عينيه السوداء كالفحم

الكس: صديق ارثر منذ الطفول وذراعه اليمنى ودود لطيف بارد احيناً
عمره28عاماً

........'-'
اترك الحريه للقارئ لتخيل شكل الشخصيات

اول مره اكتب روايه 😆😆🥺
اذا في اخطاء املائيه الرجاء التنبيه واخباري
ارجو التفاعل عشان انزل البارت الثاني 💋💋💋

‏Аллен