خائن زواجنا 18+

خائن زواجنا -1

خائن زواجنا 18+

٤ اجزاء من الروايه

استمتعو-•-•-

_________________________

جيون تايهيونغ نعم هذا اسمي، هذا انا متزوجاً عن حب، لم اتعايش هذا الحب بعد زواجنا انا و زوجي مارك اللذي حبي له يتلاشا من ذرات قلبي واحده تلوها الاخره، لم يهتم بي لم يعطيني الحنان اللذي لم اتعايشه من طفولتي لقد ولدت
يتيماً، احببته لاهتمامه بي بفتره تقارب الزواج و ايضاً لبياض قلبه وحسنه معاملته معي، كنأ مستقرين كحبيب لحبيبه،
لم اتوقع ان يصل الامر الي هذا الحد معنا، لم اتوقع ان ينشغل بعمله الممل هكذا، دائماً ما يبيت بمكتبه و ليس باحضاني الدافئه، لم يعد يقبلني مثل قبل، لم يعد يهتم ان كنت جائع مريض، اعلم انني كبيراً لاعتني بذاتي اللتي بت
لا اتيقها، انني عاهراً هذا كل اللذي اشعر به كل يوم من فعلتي اللعينه، لقد حاربنا كثيراً لاجل حبنا انا و مارك، من رفض والده ان يتزوج يتيماً، انني استحقّ كل العواقب بحياتي، كيف لجيون تايهيونغ ان يكون خائناً هل هذا انا الخائن جيون تايهيونغ، لم اعد قادراً علي اعاده حبي لزوجي مارك،
الخيانه ليس لها مبرراً، لاكن هوا من فعل هذا بي، لم يعد هنالك حديثاً مثل كل مره، لم يعد هنالك متطلبات جنسيه مثل كل مره وان يكن لم يوجد الجنس السطحي مثل تقبيلي،
كل ما يشغل عقله هوا العمل يسافر بينما انا بين احضان عشيقي نائماً بعد ليله ممارسه ساخنه، اضع لعنه الكلام داخل حلقي لكي لا يصرخ علي لانني كما يقول ثرثار كثيراً،
الست عاهراً لاخونه كهذه طريقه، لم اعد احتمل المبيت بلمنزل وحدي ليلاً بدون احضان من كنت احب، انني لم اكون مشاعر لمارك حالياً، المشاعر اختفت نهائياً لا اعلم هل هذا لاجل بحثي عن من احب، او لاجل بحثي عن من هوا اللذي سوف اخون زوجي معه، انني عاهراً لاكنني نظيفاً، لم احب عشيقي لاجل الممارسه بلا لاجل الاهتمام الحب الحنان الاعتناء تحضير الفطور كل صباح تدليلي طوال الوقت،
نعم انا اخون زوجي مع ابن عمي جيون جونكوك اللذي يسمح زوجي ان يجلس معي طوال الوقت، لقد طلبت من مارك قبل زواجنا ان يسكن معنا بلمنزل لقد وافق علي هذه الطلب، دائماً ما يقول لي قبل زواجنا انهو لم يريحه طريقه كلامه معي مثل الغزل اللمسات، جونكوك كأن معجباً بي قبل زواجنا انا و مارك، اريد ترك جونكوك و اريد قربه، اريد اصلاح ما فعلته من خيانه بزواجنا لاكنني مازلت متعلقاً بجونكوك.

«اااااااه جيون اااه اعشقق جيون»

اطلق انيناً قوي بينما يسود الليل بلخارج مارك لم يأتي اليوم سوف يأتي غداً، يدفع بقوه داخل فتحتي المتوسعه من كثره ممارسه الحب، متعرقاً بشده شعوراً لا يوصف من متعه تسري بجسدي المنتشي مثل اللذي فوقي يدفع بجنون قوي بينما اطالبه بلمذيد، احب ممارسه جونكوك اكثر من مارك، مارك مملاً للغايه يدفع قضيبه الصغير داخلي ببطئ شديد جاعلاً من ذاتي تبكي من فرط الشهوه لدي، اردفت بينما اصرخ بقوه لقذفه السأخن داخي.