(كيفكم اخباركم؟ اشتقت لتعليقاتكم والله
حطو نجمه ويلا نبلش بالصدمات)
﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋﹋
.
.
.
اصبح صوت الصمت متوتراً مليئاً بالضجة.
رُغم انه خاطفي، اريده ان يموت، و اريده ان يعيش
انا احبه و اكرهه في نفس الوقت
فلدي شعور متضارب نحوه ولا اعلم ما السبب
لا اعلم هذا الاهتمام من اين خرج لي الان، فكنت قلقة عليه حقاً!
كان شعوراً ممزوجاً مع بعض و لم يفعل احدٌ شيئاً حيال ذالك! فصرخت للسائق
"افعل اي شيء!!!"لم يقل السائق اي حرف وتشابك لسانه بين الاحرف المترددة
ولكن فتحت باب السيارة بسهولة وخرجت عنها قبل أن يمسكني السائق
كنت انظر اليهما بتوتر، ما الذي فعلته؟
ما شأني؟..لم امسك نفسي في تلك اللحظة فنظر رافاييل الذي تحجر ساكناً الي بلمحة ثم الى حامل المسدس، ولكن رأيت هذا الرجل يشبه رافاييل قليلا مع نور السيارات التي تملئ المكان، بل هو يحمل ملامح رافاييل، طويل و ضخم مليء بالعضلات ووسيم يرتدي بدلة سوداء مع قميص ابيض
لقد اصبحت صلبة في مكاني
واقفة دون حراك عندما رايته اطلق النيران!!
أهذه النهايه؟
لم استطع النظر الى رافاييل حقاً، لم اكن اريد ان ارى ذالك.
ولكنه قال بصوت منخفض عميق وخشن للغاية"أهذه هي؟"
شعرت بالدهشة اكثر، كانت عيناي تتنقل مابينهما دون توقف بسبب التوتر في الوضع الذي لم افهم فيه اي شيء
فقال رافاييل بصوت مليء بالاحباط وهو يمسك تنهده بثبات"اجل"
مرر يده في شعره باحباط
وانزل ذالك الرجل مسدسه الذي اطلق نيرانه على الشجرة منذ قليل
فمشى نحوي وسمعت صوت مشيته المرتبة،
مد ذلك الضخم يده نحوي كي امسك بها
فبغض النظر اليه والى ملامحه
الان تذكرته!"كنّتي، لقد كبرتي، كُنتي طفلة عندما قابلتك آخر مرة،
ريثما اعطيتك الحلوى، تتذكرين؟
والان تغيرتي كثيراً، ولكنكِ اصبحتي اجمل"هذا الرجل هو صديق والدي القديم، يسمى كلارك، عندما كنت صغيرة مرةً ما اعطاني بعض الحلوى، وسعدت كثيراً لانها اول مرة يعطيني شخص ما هدية جميلة ويهتم بي.
فابتسمت ببساطة و امسكت يده حتى وقفت جنبه قائلة بشكل عريض
"نعم، اتذكرك"
نسيت خلافي مع ابنه الذي خطفني وغرقت في ذكريات الماضي المؤلمة والجميلة
انحنى قليلًا وقَبِل عِظام يدي بهدوء مع ملامح جذابة واستقام مرة اخرى
أنت تقرأ
𝑺𝒉𝒆 𝑰𝒔 𝑨𝒍𝒘𝒂𝒚𝒔 𝑴𝒊𝒏𝒆
Romanceوقع في خيوط عشقها اكثر رجٌلٍ يكره النساء زعيم المافيا الخطير والمعروف بأنه رئيس لا يُرحم بقسوة قلبه وبروده افعاله، هو قائد قوي لا يهتم بأي شيء سوى نفسه والان بحد ذاته يركع على قدميه امام مسدسها تصوب نحو رأسه ويتوسل إلى تلك الزعيمة التي كان يكره حتى...