𝐓𝐇𝐄 𝐖𝐑𝐎𝐍𝐆 𝐁𝐑𝐈𝐃𝐄 ( العروس الخطأ )

𝐓𝐇𝐄 𝐖𝐑𝐎𝐍𝐆 𝐁𝐑𝐈𝐃𝐄||𝟑𝟕

تحذير :
المحتوى الناضج ⚠️ يحتوي المحتوى التالي على
مشاهد ناضجة ولغة وموضوع ناضج .
من المستحسن معرفته قبل المتابعة، وإذا كنت
غير مرتاح مع مثل هذه المواضيع، فلا تتردد في
تخطي الفصل .

لا تنسوا التعليق بين الفقرات

و إضغطوا على النجمة ترا ما رح تخسرون إشي

__________________________________________

( my question answer)

RAVEN POV

بالكاد أستطيع أن أفكر بشكل سليم عندما يتوقف آريس أمام منزلنا ،
افكاري التي تحكمها الرغبة والخوف
في أجزاء متساوية .
شعرت بـ شفتيه المثاليةعلى شفتي ، وكانت تلك القبلة
كل ما أردته على الإطلاق .
هذا وحدها كانت مختلفة بطريقة او بـ أخرى .
كانت من أفضل الذكريات التي حافظت على حبي له لـ سنوات عديدة ، ومع ذلك لم يكن ذلك كافيًا .
من الغريب مدى حميمية واحدة يمكن أن تكون بـ القبلة ، مقارنة بـ كل شيء آخر قمنا به .
يبدو آريس متوتر على حافة الهاوية وهو يتجول حول السيارة ، وتعبيره غير قابل للقراءة .
يقدم لي يده ،وأنا آخذها بتردد .
لم أكن أبدًا حتى لو بعد مليون عام ، أعتقد أننا سنجد
أنفسنا معًا بهذه الطريقة ، ومع ذلك ، فإن جزءًا مني يشعر وكأننا لا مفر منه .
أصابعي تلتف حول أصابعه ، وهو يمسك بي بإحكام ونحن نسير إلى الباب الأمامي ، وتوتر غير مألوف يملأ الهواء .
أنا خائفة من أنه يندم بالفعل على تقبيلي
، أو أنه فعل ذلك فقط لأنه يشعر بأنه جزء من واجباته كزوجي .
الطريقة التي كان يلمسني بها في الآونة
الأخيرة ... أنا اريد أن تكون حقيقية .
أعرف كم يقدر الزواج ، ولن اتفاجأ إذا اختار
وضع احتياجاتي فوق احتياجاته .
هذا ليس ما أريد .
ما اريده ، أنا أريده كله ،حقاً ، كاملاً، وأمتلك قلبه .
إذا كانت هناك مجرد فكره صغيرة لديه ، انه يندم على التواجد معي بهذه الطريقة ، فأنا احتاج إلى التراجع بعيداً
قبل فوات الأوان .
قبل أن أدمر كل ما لدينا .
يفتح آريس باب منزلنا بإبهامه دخلنا ، سقطت يدي من يده عندما اغلق الباب خلفنا .
"آريس" ، همست ، قلبي يتألم رغم الحاجة العميقة إليه تمسك بي بين قبضتيها .
"لدي الميل إلى التفكير المفرط في الأشياء ، لذلك التواصل مهم حقًا بالنسبة لي .
أنني ادفع بـ نفسي إلى الجنون إذا وصلت
الاستمرار في محاولة لتخمين ما تشعر به تجاهي، أشعر بالخوف من أنني اتجاوز حدودي معك او انا جعلك غير مرتاح في وجودي .
آخر مرة اتخذت خطوة ،لقد رفضتني وأخبرتني
انك لن تريدني أبدًا ، وقد ترك ذلك قلبي محطم وثقتي
اهتزت .
لقد تغيرت الأمور بيننا منذ ذلك الحين ، لكنني بحاجة إلى أن أعرف أنني لست مجرد التزام بالنسبة أليك .
لذلك سوف أسأل سؤال ، مرة واحدة فقط .
إذا كانت إجابتك لا ، فسأذهب إلى الفراش وسنتظاهر كلانا
بأن لا شيء حدث على الإطلاق ".
إومابراسه ، تعبيره يحمل تلميحا من المؤامرات .
"هل تريدني حقًا؟
إذا لم نكن متزوجين ، فهل تريدني؟ "
يبتسم ويمشي نحوي ، وخطوته واثقة وغير صبور .
ذراعه تلتف حول خصري ، ويسحبني إليه ، وتجد شفتيه شفتي بنفس الإلحاح الذي صوره في وقت سابق .
آريس يئن وهو يقبلني ، يداه تتحركان فوق جسدي بفارغ الصبر .
يدفعني على الحائط ، ويشد بـ قبضة يده حول فخذي ويعلقها حول وركه ويدفعني نحو الأعلى .
أنا ألهث وهو يسحب شفتيه من شفتي لتقبيل فكي ، قبل وضعها أسفل أذني ،ليطبع قبلة ناعمة على رقبتي تجعلني أرتعش .
"هل هذا كافي للاجابة يا رافين؟
" أريدك بشدة للغاية لدرجة أنه يؤلمني ".
يمشي بـ أسنانه على أذني وتنفسه متقطع .
"لقد حلمت بـ أنوثتك في كثير من الأحيان أكثر مما أجرؤ على الاعتراف ، لفترة أطول بكثير مما ينبغي
لي أن أحلم بها . "
تتحرك يديه إلى خصري ، ويرفعني على الحائط ، ساقاي
تلتفان حول وركيه لدعم نفسي .
"هل تشعري بذلك يا صغيرتي ؟
هل يمكنك أن تشعر بمدى صعوبة جعلتيني أصل أليها؟
أنت تدفعيني الى الجنون . "
تنتقل إحدى يديه إلى مؤخرتي ، وهو يمسك بإحكام بينما تتحرك شفتيه ليعود الى شفتي .
"أفتحي " يهمس بـ أمر ، وأنا أفتح شفتي من أجله ، وأعمق قبلتنا .
تبدأ يدي تتجول على ظهره ، لأعلى ، حتى
دفنتها في خصلات شعره ، وأصابعي تمشط فروة رأسه ، بهدوء تنقل حاجتي المتزايدة .
يئن على فمي ويحملني نحو غرفة المعيشة ،
يطرق شيئا في
الردهة ، ولكن ليس حتى صوت شيء يتحطم على الأرض
سوف يفصلنا الان .
إذا كان أي شيء ، ذلك فقط يزيد من إلحاحه .
تتحرك يدي آريس تحت ثوبي حتى يمسك مؤخرتي
بيديه العاريتين .
"اللعنة" ،
يشتكي ضد شفتي .
"ليس لديكِ أي فكرة عن المدة التي أردت القيام بذلك .
لم أتوقف عن التفكير حول هذا عندما قدما اليك التدليكك .
عزيزتي ، أردت دائما أن أنزل يدي تحت ثوب نومك ل
أطول مما يمكنك أن تتخيلين .
كنت تعرفي بالضبط ما كنتِ تفعليه بي عندما ارتديتي ملابس النوم المثيرة بالنسبة لي ، أليس كذلك؟"
أنا إوما له ، خدي يشتعل خجل .
"كنت أحاول إغواءك ، لكنني أعتقد أنني لست
جيد جدا في ذلك . "
يضعني على سريرنا ويوضع نفسه بين
ساقي المتباعدتين .
"أنتِ أفضل بكثير في ذلك مما سمحت به ، كب كيك .
أنا عملياً دائمًا صعب حولك عزيزتي .
أنتِ لست الوحيد الذي يفرط بالتفكير بـ الأشياء يا راف .
أنتِ أهم امرأة في حياتي ، ولم أكن سأفعل
أي شيء من شأنه أن يزعجك .
لقد طلبت بالفعل ما يكفي عن طريق جعلكِ تتزوجي بي ، ولم أجرؤ على طلب أي شيء آخر ... لكن هذا لا يعني أنني لم أرغب بذلك ".
يميل ، شفتيه تتحرك على شفتي .
"دعني أريكِ ما يعنيه أن تكوني زوجتي ، رافين ".
يلتقط آريس شفتي السفلية بين أسنانه ، يداعبني ، و يمتصني حتى يعود لـ تقبيلني مرة أخرى .
"ليس لديكِ أي فكرة عن عدد المرات التي حلمت فيها من بـ شفتيكِ ، عزيزتي . "
"آريس" ، أحذر ، و صوتي مليئ بالرغبة . "
"لو سمحت ."
"يبتسم ويسحب نفسه لاعلي قليلاً لينظر في عيني" أخبريني ماذا تريدي أنتِ ."
يدي تنتقل إلى قميصه ، قمت بفك الزر العلوي و أصابعي لا تتوقف عن الارتعاش .
"أريدك أن تحقق تخيلاتي ، "همست.
"أريدك أن يائسًا بالنسبة لي ."
ضحك بينما أواصل فتح قميصه .
"لست متأكدًا من مقدار المزيد من اليائس الذي يمكنني الحصول عليه . "
قميصه يقع مفتوح ، واتركت أصابعي تتحرك على صدره ببطء .
آريس يستنشق بحدة ، كما لو كان
يتأثر بـ اللمسات علي جسده بالطريقة التي كنت آملها دائمًا ، وهي سريالية (واقعية).
"رافين " ، يهمس وهو يزيل ملابسي ، كلانا نفذ صبره .
أنا أرفع ذراعي له ، ليخلع لي فستاني ، وتركني مستلقية على السرير، لا أرتدي سوا ملابسي الداخلية المزركشة . "اللعنة".
عندما ترتدي ملابس داخلية ، فـ أنتِ ترتدي شيئاً مثيراً حقًا ، عزيزتي . "
يميل آريس فوقي ويدفن يده في شعري ، ويميل رأسي ليكشف رقبتي وهو ينزل بـ
شفتيه أسفل أذني ، تثير رجفة في داخلي .
"حبيبتي " ،
"يهمس ".
"أريد أن أعرف كيف تبدو و أسمي على شفتيكِ و قضيبي مدفوناً بـ أعماقك .
هل تعرفي لقد قتلني أضطراري الى الانشحاب من داخلك عندما دخلت فيه قليلاً؟ "
أمرر يدي من خلال شعره واشد قبضتي .
"ثم توقف عن مضايقتي ، "أتوسل .
نظرت الي عيون آريس الساخنه عند وصوله من أجلي .
"ليس لديكِ فكرة عن المرات التي أردتك بها أن
تكوني عارية في سريري .
كل ليلة معك كانت تعذيباً ، عزيزتي ".
يفك حمالة صدري لتسقط على الارض ويستنشق
بشكل حاد .
"هل لديكِ أي فكرة عن عدد المرات التي قمت فيها بإعادة تذكر تلك الليلة عندما جلستي في حضني؟
اللعنة .
لقد ضبطت نفسي حتى لا أتطرق إليكِ في تلك الليلة . "
للحظة ، يندفع الإحراج بداخلي ، لكنه يأخذها بعيدًا عني بـ قبلة واحدة .
قلت له : "أريدك عاريًا أيضًا".
"هل تتذكر تلك الليلة التي أخبرتني بها ان اخلع لك
بيجاما الخاص بك؟ لقد شعرت برغبة شديدة بالاقلاع أكثرمن ذلك ، لكنني لم أجرؤ على القيام بـ ذلك . "
يبتسم لي
ويضع يدي على خصره .
"اخلعي ملابسي ، يا عزيزتي ."
أفعل كما يسأل بنفس نفاد الصبر الذي أظهره لي للتو ، وهو
يضحك بينما يتحرر قضيبه .
"دوري" بـ هدير
يضعني على الارض ويضع أصابعه حول قصاصات الدانتيل الرقيقة الذي لا أزال أرتديه .
عيناه على عيني وهو يجرؤها الى أسفل ساقي ، ليكشف عن أنوثتي .
"اللعنة" ،
"لا أعتقد أنني أستطيع انتظر حتى ثانية أطول من ذلك . "
"ولا أنا يمكنني الانتظارأكثر ، زوجي لذا تعال هنا ".
يئن ويضع قضيبه ضدي .
"قولي ذلك مرة أخرى ،" يأمر .
"ماذا؟" أسأل وهو يدفع . ​​"زوجي ؟"
آريس يشتكي ، ولا يسعني إلا أن أضحك .
لقد مسح ابتسامتي مباشرة وهو يدفعني أكثر
، و يعطيني ما كنت أحلم به .
"يا إلهي . "
يندفع بداخلي ويتوقف مؤقتاً وعينيه على عيني . "اللعنة" ، رافين. هذا ... لست متأكدًا من أنني أستطيع الاستمرار لفترة طويلة عندما تشعر بهذا الشعور المذهل .
عضضت على شفتي ، ولم أجرؤ على الاعتراف بأن الامر يؤلمني قليلاً .
إنه أكبر مما أتذكر ، أحتاج إلى لحظة للتأقلم مع حجمه . "ما هو الخطأ يا حبيبتي؟"
اهز رأسي وأقترب منه ، لاسحب شفتيه بـ شفتي .
آريس يقبلني كما يتحرك ببطء ، و أفقد نفسي فيه .
انه يدفع ساعديه ويدور وركيه ، يضاجعني ببطء ، بشكل مؤلم.
"المزيد" ، أئئن .
يبتسم في وجهي .
"اعتقدت أنك لن تسالي أبدًا يا عزيزتي ."
يدفن بيد واحدة في شعري ويلتف الآخر حول رقبتي ، عيناه لا تتركان عيني ابدا وهو يسحب كل الطريق تقريبًا ، فقط ليدفعني بقوة مرة أخرى .
"آريس" ، همست .
يستجيب بأخذي بقوة أكبر ، حركاته أكثر خشونة .
"انظر إليكِ ،" يقول لي .
وهو يميل براسي ليعطي لنفسه إمكانية
بالوصول إلى رقبتي .
انه يمتص على بشرتي ، و يضع علامة لي .
انظري إليكِ وأنتِ تأخذي قضيبي يا عزيزتي .
يا له من مشهد مثير .
" لقد ابتعد وانزلق مني ، من ما أدى الى تاوه خائب الامل مني ، لكنه ابتسم وهو يجلس
على ركبتيه بين فخذي .
يمسك بـ ساقي و يقربني أليه
بقوة ، ويحملني بزاوية .
"أنا بحاجة إلى رؤية الطريقة التي تأخذ بها أنوثتك الجائعة قضيبي عزيزتي .
أحتاج الى أن أراكِ بالكامل ".
يمسك بقضيبه ويدفعه ببطء الى داخلي ، ونظراته محتاجًة مثل أنوثتي .
"اللعنة"
ليس لدي أدنى شك في أنني أبدو بحالة من الفوضى ، وجسدي بالكامل معروض له و انتشر شعري في
كل أنحاء وسائدنا .
"أنت كل احلامي التي تحققت يا رافين ."
أمسك فخذي بيد واحدة وهو يندفع نحوي ، و يده الأخرى تشق طريقه بين ساقي .
"آريس" ، أئئن عندما ينقر على البظر ، لكنه لا يظهر
لي أي رحمة .
ابهامه يرسم دوائر بهذه الطريقة التي يعلم انها تدفعني إلى الجنون ، بنفس الطريقة التي قام بها بتدليككِ، و في غضون ثواني ، قد أوصلني الى الحافة . "أنتِ مبتلة للغاية بالنسبة لي ، رافين .
أريدك أن تأتي الي مع قضيبي مدفوناً في أعماقك .
أريد أن أشاهدك تتفككِ من أجلي ".
عضضت على شفتي وهو يزيد من سرعتة ، ويدفعني بقوة أكبر ، وأصابعه تتحرك بشكل أسرع .
"آريس ، لا أستطيع الصمود " ، احذره .
"لا أريدك أن تفعلي ذلك .
افقدي السيطرة بالنسبة لي ، حبيبتي تعالي من أجلي ".
وأنا كذلك . تسقط عيناي مغلقتان بينما انقبضت عضلاتي ، هزة الجماع القوية .
معرفة أنه يراقبني يجعل الأمر أكثر حدة .
"الجحيم اللعين " ، يئن ، حركاته
أكثر خشونة،و أسرع .
يعض على شفته وهو يأتي ، بعد ثوانٍ فقط
من قيامي بـ ذلك .
معرفة أنني فعلت ذلك له أمر غير واقعي .
آريس انحنى فوقي و وضع وجهه في رقبتي ، تنفسه متقطع .
"أفضل من أي من تخيلاتي ، "يئن .
"لقد حصلت عليكي للتو ، وأنا بالفعل بحاجة إلى المزيد .
" أبتسم وأنا أرفع ذراعي من حوله ، و قلبي يتسارع . آريس يقبل رقبتي، مرارا وتكرارا ، ولأول مرة منذ أن تزوجنا ، أشعر باحساس بالامان معه .
هذا الشيء بين نحن ... ليس هناك عودة منه .