رواية بَينْ سُطَور الحُبالكاتبه حوراء آل محمد
لطفآ لا تنسون التصويت حبايبي 🤍
حسابي على الانستا xil _ m01
/////////////////////////////////////////////
بعَد بيّة حِزن
ينكِتب ما ينشَاف
حِزن مّحد شَافة
حِزن شفَاف
وتِعب مسِتوطن بروَحي
متلفِلف علّي الفَاف
حِزن مثَل الله ، ما ينشِاف .///////////////////////////////////////////////////
حياه ...
كالت بالصالة البرا اندك الباب واني كمت على سريع رحت فتحته وأشوف كارتونه صغيره اخذتها وكلبي يرعش من الخوف ما ادري ليش فتحت الكارتونه وصرخت صرخة الموت من الي شفته كدامي اجو كلهم على صوتي واني بعدني بعز صدمتي جسمي يرجف من المنضر الي شفته كدامي بجيت بصوت
عالي" ابني علي رأسه بكارتونه "
حياه : ولككككممممممم لييشششش لييششششش ابني ولكممم ابني جايبيلييي راسهه بكارتونه ولككممم ليششششششششش .
نهد حيلي من شفت ابني بس راس وحاطيه بكارتونه
والله بعده صغير والله شلون انطاهم كلبهم هيج يسوون كمت اصرخ واضرب اي احد يجي يمي احس فقدت السيطرة على نفسي بحيث ابجي واصرخ حتى الجيران طلعت على صوتي جان كلش عاليحطيت رأسه بحضني
حياه : يمهه علييي ....ما كدرت اكمل شهكت واجه سلام أخذه مني فزيت بسرعه وجريته منه
حياه : وين ماخذه ويننن ؟
سلام : حياه كافي شوفي كلبج راح يوكف .
حياه : خلي يوكف المن عايشه اني المن ؟؟
سلام : هو شنو المن چا واني ؟؟
بجيت وبجيت تعبت من كثر البجي واني اشوفهم أخذوا وما خلوني الزم شعره منه طلعوا بي واني زدت بالبجي والعياط
حياه : سلامممممممم وييينننن ماخذ ابنييي سلاممم .
ما حسيت بس افترت الدنيا بيه وما حسيت على شي بعد
بعد مدري شكد كعدت واحس راسي صاير طبل من البجي طفرت واني كلي امل اشوف علي يمي اكيد هسه هو كاعد وجاي يبجي يريد الرضاعة ( الممه ) مالته نداريت وأشوف اني بغرفه بيضه اهوو هم مستشفى والله مليت منها كمت وفترت بيه الدنيا رجعت شوي ورجعت كمت اكيد هسه سلام ماخذ علي وجاي يلعبه فتحت الباب واشوفهم كلهم موجودين ضحكت واتقربت لسلامحياه : سلام علي مو يمك ؟
دنك رأسه
سلام : حياه ..حياه : سلامم علي وين ليش مو يمك ؟
كام أخذني بحضنه دفعته حيل وصرخت بوجه
حياه : مو جاييي احجيي وياكك شبيككككك ؟نداريت لخالتي اجت حضنتني وبجت
بتول : يمه ابنج راح " طير من طيور الجنه " .
أنت تقرأ
بين سطور الحب
Mistério / Suspenseهـل سوف ينتصر الحـب ؟؟ ام سوف يذكر فقط ... أو أن سوف يخلد التاريخ ذكراهم وذكر حبهم . ام سوف يكتب حبهم في سطور الكتب ...