رد ديڤد: من وجدت؟!سيف :الفتاة!
قطع سيف الاتصال ب ديڤد ثم بدأ يتمعن في أعين مارلين التيبدأت بالتلوي فجأة أمامه من أجل إغوائه ، فصعقت برد سيف لها
ببرود: سا*قطة!
تغيرت ملامح مارلين الا وجه غاضب وما ان رغبت بالصراخ
في وجهه لتلمح مسدس صغير وغريب الشكل ففزعت وبدأت
بالركض لتتبعها ضحكة بسخرية من سيف الذي اطلقه عليها
لتلتصق شوكة رقيقة بعنقها افزعتها ، فجأة بدأت تشعر بنعاس شديد
افقدها وعيها وجعلها مرتمية على الأرض كالجثة