بعد دقائق وصل سيف الى القصر ثم توجه نحو مارلين
ليحملها مرة اخرى بين دراعيه متوجها نحو مدخل القصر
الذي يحيطه أعداد كبيرة من الحراص الذين انحنو له بمجرد
أن رأوه ، صعد سيف الى الطابق العلوي قاصدا غرفة وضع مارلين
فوق احدا اسرتها وجلس بجانبها بتمعن الا ان بدأت بفتح اعينها
بتثاقل ثم قالت: آآآآه .. ا..اين انا وم...مذا حدث
لتلمح بأعينها سيف ففزعت ثم قالت: أنت أيهااا الوغد مذا فعلت
بي ولما جلبتني إلا هنا هااا تكلم؟؟!
إحمرت أعين سيف غضبا من منادات مارلين له بكلمة وغد
لكنه تمالك نفسه ورد بهدوء:إسمعي أيتها الس**اقطة لن أطيل
معك كلامي أحتاجك ان تقضي بعض الليالي مع رجل وستفعلين
هدا شئت ام ابيتي !!