ردة مارلين بصدمة يخالطها شيء من السخط:أفعل مذا هل
أنت مجنون اسمع سأختار الموت على
هذا!!!ردة سيف بسخرية: اليس هذا ما تفضله الفتيات امثالك
ما إن سمعت مارلين كلامه ذاك حتى بدأت دموعها بالتساقط
كالصنبور
دهش سيف من منظرها فلم يستطع ان يتفوه بشيء ليصعقه
سؤال مارلين حيث قالت: ايَّنْ كنت سيدي هل يمكنك قتلي ارجوك
لم اعد اقدر على العيشلتجهش بعدها بالبكاء بصوت مرتفه وهي تكرركلمة"ارجوك"
شعر سيف لأول مرة بشيء يدق داخله فلم يكن بتلك القصوة
الا انه لم يكن يحب ان يبدو ضعيفا امام احد ،ليخرج تاركا مارلين
تكمل بكائها من دون ان يتفوه بكلمة واحدة.