اجاب: دار أيتام؟؟
قالت: ام نعم دار الأيتام وانا متبنات من عائلة سارقة تجبرني
على السرقة وارتداء مثل هذه الملابس من أجل أن اغوي بجسمي
الشباب.. وان لم افعل يبرحونني ضرباشعر سيف بشيء من الشفقة على مارلين حيث عرف سبب تلك
الكدمات المنتشرة على جسمها ثم اردف: هل مازلتي تريدين معرفة إسمي؟
أجابت بحماس: نعم نعم!!
قال :سيف إسمي سيف
قالت : واو إسمك جميل مثلك أنا إسمي مارلين
أجاب وهو عائد الى مقعده : لم أطلب اسمك هيا اصعدي الى الغرفة التي كنتي بها لن تستطيعي الهرب حتى لو أردتي!!
فجأة تذكرت مارلين غايت جلب سيف لها فإجتاح الخوف جسمها
ثم قالت:س..سيف هل مازلت تود اصطحابي عند ذاك الرجل؟!
قال وعلى وجهه إرتسمت ابتسامة خفيفة فقد بدأ يتعود على جرأتها: تتحدثين معي وكأنكي تعرفينني من زمان إضافة الا أنني لا
أغير رأيي