عندما خرج غاضبا من مكتبه ليلعن نفسه لكن سرعان ما احسبهلع عندما رأى مسدس ذاك الرجل وهو موجه اليه ليغمض عينيه
ضنا منه أنها نهايتها وما ان إستعد صاحب المسدس لإطلاق
الرصاص حتى سمع صوت مارلين وهي تتجه لتقف أمام سيف قائلة:
لن أسمح لهم بأذيتك!!وبالفعل إخترقت الرصاصة كتفها الأيمن لتفقد وعيها بين يدي سيف
الذي كان لا يكاد يفقد وعيه هو الآخر من الصدمة وفي باله تتعدد
الأسئلة وأولها ما سبب دفاعها عنه رغم أنه كان يود بيعها بعد
لحظات أدرك نفسه فقام بإمساكها وهزها قائلا بصوت مرتفع: مارلين !مارلين! استيقظي مذا فعلتي أيتها الفتاة المتهورة سحقا لك
ليبدئ صاحب الطلقة بالضحك قائلة: واااو ياله من مشهد رمنسي
لقد كنت أقصدك أنت لاكن لابأس ستفي حبيبتك بالغرض اليوم
وسنتولا قتلك في المرة القادمة اما الآن لنرى ماهي المشاكل التي
ستقع بها بسببها هههه