رفع سيف عينيه اللتان تكادان تخرجان من كثرة الإحمرار موجها
نظره على صاحب الطلقة النارية ثم قال: أقسم لك أنني سأقتلك بأبشع
طريقة سترا!!
قهقه صاحب الطلقة بصوت عال ثم قاد الأفراد الآخرين فرحلو
ليحمل سيف مارلين الغارقة في دمائها برقة وقلق شديد إلى السيارة
منطلقا إلى المشفى وما ان وصل حتى ذهب بها لاحدا غرفها
فقام بوضعها برقة في سريرها لينادي على الطبيب جاء الطبيب
مسرعا وما إن رأى حالة مارلين أصابه الهلع فبدأ في معالجة
جرحها كما وأخبر سيف بالإنتظار خارج الغرفة ، إنتها الطبيب من
معالجة مارلين فخرج وأخبر سيف أنه يمكنه أن يأخذها معه ففرح
سيف وذهب ليحملها بلهفة ثم ذهب بها إلى السيارة .
