وضع سيف مارلين على سريرها بعدما وصل إلى القصر فجلسعلى كرسي بجانبها ليجدها قد بدأت بفتح عينيها ثم قالت: آ آآه ا..أين
أنا ولم..لما كتفي يؤلمني هكذا آه لا أستطيع الإحتمال!فجأة تسمع صوت سيف بجانبها وهو يقول: ليس من شأني عليكي
الإحتمال أنتي من فعلتي هذا بنفسكي !ما إن سمعت مارلين كلامه حتى تذكرت كل ما حدث فعرعت عنده
وهي تتفحصه ناسية ألمها وهي تقول: هل..هل أنت بخير هل قاموا
بأذيتك هااا تكلم!!بدا سيف مصدوما ليدرك نفسه مرة أخرى ثم يقول بصوت مرتفع:
لمذا تعاملينني هكذا بحق السماااء؟! !!!هلعت مارلين من صوت سيف وتراجعت مدركة ألم كتفها ثم قالت
وسط تأوهاتها: ااه .. لأنني لأنني...أحبك نعم أحبك يا سيف