إعتراف ساحق

0 0 0
                                    


إستقظت مارلين في اليوم التالي على ألم شديد في رأسها

وكتفها فبدأت بالصراخ بشدة وبصوت عال جعل من سيف يتجه

نحو غرفتها بخطوات متسارعة على غير عادته ، دخل عليها

وهو مذعور ثم قال: مارلين ما بك هل أنت بخير؟!!

ردت : كلا إن رأصي وكتفي يؤلمانني كثيرا آآآه

قال: حسنا لا تخافي إنتظري سأعود، عاد سيف بعد لحظات ومعه

علبة إسعاف فقام بشق فستانها جهة جرحها تحت خجلها من أجل

أن يعالجها وبالفعل بدأ بتنظيف الجرح برقة لكن معا ذلك

فإن دقات قلبه العنيفة لم تهدئ قط بسبب تأوهاتها، بعدما إنتهى

انت محتجز داخليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن