عنوان الجزء

0 0 0
                                    


رد ديڤد: حسنا لكن ألن تخبرني بالسبب

في تلك اللحظة فصل سيف الخط ثم ذهب ليرتاح بغرفته، في تلك

الأثناء كانت مارلين قد تذكرت كل ما حصل ليلة أمس فأحست بخجل

شديد لكنها قررت التصرف كأن شيءا لم يحدث، بعد أيام رن

هاتف سيف وكان ديڤد

قال سيف وقد فتح الخط: نعم ديڤد

ديڤد: تمت المهمة يا سيف!

سيف: جيد ارسل الموقع أنا آتن

قفل سيف الخط وحمل معه بعض الأسلحة وخلال خروجه صادف

مارلين نازلة من الدرج وهي تنادينه وتسأله لما هو مستعجل هكذا

فقام بإعطاءها قبلة وقال: اليوم سآتي بثأرك جميلتي

ثم ذهب إستغربت مارلين من تصرفه لكنه طلب منها عدم الخروج

من القصر، بعد دقائق وصل سيف الى العنوان دخل وعلى وجهه

ابتسامة خفيفة ساخرة عندما راى ماجد مكبلا مع الكثير من الكدمات

ثم قال: مرحبا ماجد هل تتذكرني لقد أقسمت أن آخذ بثأر حبيبتي

قال ماجد بصوت متقطع جراء الألم: أ..ارجوك سيد..ي اعفو عني!!

أطلق سيف قهقهة علية ثم أخرج مسدسه وبدأ في إطلاق طلقات

متتالية في مناطق مختلفة من جسمه حتي انخظر تماما وبطريقة

بشعة،

انت محتجز داخليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن