عنوان الجزء

1 0 0
                                    


خرج سيف وابتسامة خفيفة مرتسمة على وجهه فركب سيارته

متجها نحو القصر ومستعدا ليعترف بحبه والخروج من هذا العالم

المشؤوم وبالفعل وصل وتوجه مباشرة نحو مارلين التي كانت

تنتظره بخوف ولهفة ثم قال بدون مقدمات: مارلين هل مازلتي تحبينني؟؟
قالت والخجل باد على وجهها: أجل سي فأنا احبك كثيرا

فرد: وأنا كذالك احبك بل أعشقك

قالت وقد رفعت رأصها من الصدمة : حقا؟؟

قال :نعم حبيبتي كما اود الزواج بك وانهاء مسيرتي هذه

قالت وقد بدأت عيونها تلمع فرحا: م.. مذا قلت إنها أفضل أخبار
سمعتها في كل حياتي شكرا شكرا لأنك أنت سعادتي والإسمنت
الذي بناني عندما هدمت سأنسى كل شيء من أجلك بما فيهم أهلي بالتبني!!! انا احبك

بدت على سيف سعادة مفرطة وقد كاد يرد ان لم يخترق القصر عصابة جاسم وكل اعضائها وبدؤو يإطلاق النار على سيف تحت صرخات مارلين حتى تأكدو من قتله ثم قال جاسم: هذا جزاء المؤذيين لأحد افراد عصابتي وخصوصا ماجد فقد كان دراعي اليمنى أما انتي يا فتاة فسنتركك تتعذبين وتعيشين لكن ان حاولتي فعل شيء ستكون نهايتك ابشع من نهايت سيف كل هذا الكلام ومارلين
مرميت امام جثت سيف بصدمة وحالة يرثى لها.

انت محتجز داخليحيث تعيش القصص. اكتشف الآن