1/1

10.9K 161 23
                                    

تفاعلوا هذي ثالث وآخر مرة اعيد النشر

تضع لمساتها الاخيرة من الروج الاحمر الفاقع على شفتيها الارنبية لتبتسم لنفسها ثم تنظر لشكلها المثير ببتسامة فخورة

حيث تنورة بيضاء ضيقة على مؤخرتها السمينة وشبه حمالة صدر حمراء تزين امتلاء صدرها الجبار، واظافرها الطويلة المطلية بالاسود والخواتم الالماسية تزين اصابعها الرقيقة طبعا خلخال فضي بقدمها وكعب عالي باللون الاحمر وتسريحة مموجة لشعرها الطويل الذي يصل لكتفها

تركب بسيارتها الوردية الفاخرة منطلقة لبيت اهلها لتزورهم، فهي دائما ما تزورهم بعد ان انتقلت لتعيش وحدها،فتحت لها الخادمة لتنحني فورا لسيدتها الصغيرة فتهمهم الاخرى بغرور وتدخل الصالة فتجد امها واباها جالسين والده يتابع التلفاز وامه تطلي اظافرها الطويلة

والده يبلغ 55 من عمره، ذو شعر اسود تتخلله خصل الرمادية، وجسد رياضي ضخم بصدر معضل تشتهي امتصاصه،وافخاذه الصلبة، والاهم من هذا،قضيبه الطويل والعريض الذي لا يزال على حيله وقوته منذ ثلاثين عام.

تذهب مقبّلة جبين والدتها بخفة ثم تركض لوالدها لتجلس بحضنه تتمطط بعهر مقبلة خده

"بابي اشتقت لك كثيراً!"
تتكلم بدلع

"وبابي اشتاق لك اضعافاً اميرتي"

قبل يدها الرقيقة بنعومة بينما يناظر صدرها بشهوة، انه حتما اكبر من خاصة زوجته،

"بابي"
بعبوس تنطق

"قلب بابي اميرتي المُسكرة"
يجيبها بهِيام بينما يدعك صدرها القطني بخفة

"كوو يحتاج الى مضاجعة! كُسي مهجور منذ ثلاثة ايام"

تتكلم بحزن ليشهق الاب بخفة، ثلاثة ايام دون إسقاء الزهرة الصغيرة؟!

"اه اميرتي كم هذا مؤلم، تعالي لاسقي زهرتي الجميلة ثم تنام مع بابي همم حبي؟ فقضيب بابي لا ينام منتظراً حجرَته الدافئة"

  يحمل رقيقته ذات الإمتلاء المغري لغرفته وزوجته التي تهتم بأظافرها غير مهتمة لكل هذا الفسق امامها فهي معتادة

لدرجة انه مرة شَهِدت مشهد تبول زوجها بفم طفلها الفاسقة

دخلا الغرفة ليلقي الاب بكوو على السرير بينما يفك حزامه بلهفة والعاهرة الاخرى تتعرى بسرعة من ملابسها غير الموجودة!
فقط تنورة بالكلاد تخفي مؤخرتها السمينة مبينة اطرافها دون داخليات وتوب قصير،

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 02 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

kooحيث تعيش القصص. اكتشف الآن