يدخل الاشقر لحديقة الحيوانات يسير حيث وجهته دائماً نحو قفص النمر
" اوه عزيزي اشتقت لك هل اشتقت لي" يردف تيتي للنمر الذي يقترب منه ،يطلق النمر أصواتاً دليلاً على سعادته بوجود الصغير هنا" سيدي ارجوك كم مرة حذرتك أن لاتقترب لهذا الحد ماذا لو عضك" يردف أحد المسؤولين عن الحديقة الاشقر
" اوه لا عليك ،لن يؤذيني هو صديقي" يردف وهو يعبث بشعر النمر الذي بدأ يسترخي تحت يدين الأصغر.يتأخر الوقت ويبدأ الناس بمغادرة الحديقة لكن ذلك الاشقر لايرضى بالمغادرة هو يريد أن يظل بقرب نمره.
يتسلسل الاشقر لجيب حارس الحديقة ويسرق منه مفاتيح قفص النمر
" انظر عزيزي ماذا حصلت سأدخل اليك الآن" يبتسم الاشقر وهو يفتح القفص للنمر " ستستطيع أن تتحول وتخرج براحة الان جون"!!هو يعرف بالفعل أن نمره هجين أي نصف نمر ونصف بشري
قد سبق ورأه يتحول بالصدفه حتى بات يلتصق بالنمر ويشعر بالسوء لانه محتجز هنا" ماذا لما لا تتحول ؟" يردف الاشقر بأستغراب نحو النمر الذي يقترب منه بخطوات بطيئة
يدق قلب الاشقر بعنف يشعر بالخوف ماذا لو اكله النمر ستكون نهايته مأساوية حقاً .يهجم النمر على الاشقر باللعق ،يلعق وجهه ورقبته ، يمزق ثياب الاشقر وتظهر اثدائه الكبيرة أمام النمر الذي ينظر بجوع للاصغر
" آه مابك عنيف هكذا ،اوه لسانك يدغدغني " يقهقه الاشقر اثر اللسان ذو الأشواك الناعمة الي تلعق اثدائه وتمتصها
يمتص النمر حُلمة الصغير ويرضعها يتلذلذ بطعم الحليب الحلو داخل فمه .يَعض النمر أثداء الاشقر ويعتصرها بيديه ويغرز أظافره بهما يعجبه ملمسهما الناعم والقطني ، يسحب النمر الحُلمة نحو الأعلى كأنه يريد اقتلاعها
" أوه ،اممم لاتسحبها ارجوك جون إنها تؤلم"
يجن جنون النمر بسبب الصغير يمزق بقية ملابسه حتى أصبح الصغير عارياً أمام النمر الهائج .يَشعر الصغير بسوائل تخرج من مهبله تبلل البانتي الابيض الشفاف الذي يرتديه ، يأن الصغير ويحك قدماه ببعضها طالباً بأي احتكاك يريح مهبله الفاسق.
ينظر النمر بنظرات مظلمة ناحية الصغير يدرك تماماً ماذا سيريح صغيره المدلل هنا
يلعق النمر مهبل الفتى فوق البانتي ويمتص شفراته ويشتم المنطقة ذات الرائحة الحلوة الي تجعل حواسه تخدر .
يمزق النمر المُهتاج بانتي الصغير ويتلمس مؤخرته الكبيرة ويعتصرها بيديه ذات الاظافر الحادة. " يأن الفتى بشدة يغلق عينيه ويفتحها بنشوة كبيرة تحتل جسده يشعر بأنه يريد القذف قبل أن يُلمس حتى!!
يدخل النمر لسانه داخل فُتحة الأصغر الذي يتلوى تحته بألم من المتعة
" آه جون لسانك ،لسانك يداعب دواخلي بشدة اممم"
يمتص النمر دواخل المهبل المُحمر يدخل لسانه ثم يخرجه ثم يدخله مرة أخرى، يشعر الصغير باللسان المدبب يوسع دواخله ويدغدغها يقلب عينيه من المتعبة الي يشعر بها
يرش الصغير قذفه على وجه النمر ، يلعق النمر قذف الصغير بتلذلذ يعجبه طعم الصغير هنا...هولا ؛)
مُلاحظة: لسان النمر اشواكه تكون حادة بحيث تنزع اللحم عن الجلد💀 بس انا خليته هنا ناعمه ، عشان دواخل تيتي ماتنجرح😣🎀
اكملها؟