"لو خيرتموني بين الأساطير لتحدثت عن حب القمر لشمس "
...بداء الغروب يعلن يومه القصير ...في منطقة صناعية مصنع مهجور محاط برجال مقنعين وأسلحة ، يخرج أنطونيو فلكس من سيارته .بنتلي فلاينج سبير مولينير. السوداء ويتبعه زيرو ممسكا بكتف سيبا إنحنى كل الرجال لسيدهم ليمر بينهم والبرود في عينيه شق طريقه رفع الرجال رؤوسهم لزيرو ليحيهم بعد أن إنضبطو بعزم ربط سيبا على كرسي حديدي وأمامه أنطونيو وزيرو المكان الخالي وأشعة الغروب التي تتسلل في ثقوب الموجودة بسقف الحديدي بعد ثوان من الصمت يأتي أحد الرجال ويسحب معه جثة أحدهم من شدة الضرب تشوه وجهه وأصبح مغمي عليه اقشعر جسد سيبا من المنظر ...
سيبا بتوتر : أنطونيو فلكس أأنت رجل مافيا ماهذه العنة
زيرو تقدم ليصفع وجه سيبا بقوة : لا تتكلم إلا عندما يسألك ألم تفهم مكانتك للأن بطلقة واحدة سأسكت فمك القذر هذا
سيبا يرفع وجهه الذي ينزف ليتحدث : هههه أجل أجل إذا ماذا تريدون منيأنطونيو جارا كرسيه ليجلس عليه واطعا يديه على ساقيه العريضة : إكتب لي أسماء جميع من سمحت لهم بلمس كيم
سيبا :(كما توقعت إنها حرب ستدمر الجميع ) ههه ستقتلني بنهاية لما علي فعل ذالك
أنطونيو يدير نظرته لزيوز : زيرو أخبره لماذا
زيرو ببتسامة : لك ذالك يارئيس هه..حمل قدرا من الماء يغلي لدرجة القدر تحول لونه للأحمر إقترب ببتسامة مجنونة في ملامحه وأنطونيو يعتليه البرود لم يكف سيبا عن محاولة فك الحبال بصراخ وخوف بعد أن شعر بحرارة الماءمن بعيد ...
سيبا بأعمق صوت لديه : لاااا لاااا إنتظر توقف سأخبرك سأخبرك بما تريد أرجوك توقف لااا تفعل لااا
زيرو : (ههههه أجل أجل إصرخ أكثر كم اعشق تعذيب المعتوهين أمثالك )
أفرغ الماء الساخن على وجه من أحرق بلكامل جسده يحترق يشتعل ألما الحرق بنار للموت أهون من هذا ..
أنطونيو فلكس بنصف ابتسامة : أفهمت الان لما عليك إخباري الموت على يدي إعتبره هدية مني
زيرو بمرح : رئيس علي غلي الماء من جديد ليستيقظ
أنطونيو : أظن ذالك اجعله يستيقظسيبا : لا لا لا توقف توقف ساعطيك ماتريد سأخبرك بكل من نظر لكيم او حاول لمسه
أنطونيو : جيد
زيرو متنهدا : تبا كان من الجيد المقاومة لقد بدأت استمتع قليلا هه
...كتب زيرو كل إسم خرج من فم سيبا واحدا واحدا إلى أن إنتها ليبتسم وجه المحروق بسخرية قائلا ...سيبا : أنطونيو أتظن أن أوليڤر أمره سهل أنت لا تعرف مايمكن لذالك المجنون فعله ليستعيد كيم بين يديه ويذله الى الممات هههههههه
..سمع أنطونيو ذالك ليشعر ببعض القلق واسمه نطق بعقله بخوف ...كيم ....
أنطونيو : زيرو اتصل بأحد الرجال وإطمئن على كيمزيرو : حسنا ...
🎭........قبل ساعة ..........🎭
...خرج كيم من غرفته يجوب المنزل الواسع بعد أن تناول بعض الطعام وفي نفسه الكثير من الكلام ...
كيم : ..إنه منزل لا بأس به هه نسيت أنا الآن أفقر شخص بهذا العالم وأعطي رئي في منزل شخص أخر لا يزال ماضي الذهبي يلاحقني لكن الحراس كثيرين لقد شدد الحراسة لما ياترى أاه من يهتم لكن أنسي أنطونيو انتقامي أيريد حجزي في منزله واطعامي للأبد أريد تأكيد الإنتقام عليه وهل لديه خطة لن أعيش حياتي إذا كان أوليڤر لازال يتنفس نفس الهواء معي أشعر بلغضب من نفسي طوال حياتي جعلت اوليڤر حياتي لم أصنع أصدقاء او شركاء أو أحد مقرب مني أنا الآن أدفع ثمن غبائي ااه تبا لي ..
أحد الحراس : سيد كيم إدخل الجو بارد السيد أنطونيو سيعود قريبا
كيم : حسنا
..دخل كيم للمنزل تمشى بخطوات مبعثرة توقف أمام الدرج بتصنم بعد أن سمع صوت الرصاص ..
كيم بهلع : ماهذا ! ماهذا الصوت أهو إطلاق النار لا انا اتخيل فقط أاه
..إنحنى كيم بسرعة بعد سماعه اصوات الرصاص تطلق بدون توقف بلخارج بداء جسده يرتجف جلس يحضن نفسه ويردد بهمس خائف ..
كيم : أنطونيو انطونيو أين أنت ماذا يحدث أنا خائف خائف
🎭......يتبع ....🎭