"إبتسم عش قليلا قبل دق ساعات الحرب فأنت تعيش في الجحيم "
...كنت أعتقد أن الموت مجرد وهم لأنني لم أمت من قبل تلك الرصاصة التي أطلقها كيم علي يحمل غضبه وكرهه تجاهي صدقت أنها نهايتي وكل مافكرت به تلك اللحظة جزيرة سان جوليو لو إعترفت بحبي لكيم وسمعت خبر طفلي وتزوجنا أكانت الأمور ستتغير أاه ماهذا رأسي يؤلمني يمكنني تحريك رموشي فتحت عيناي أنا لم أمت ههههههههههه
أنطونيو الواقف أمامه : هل أنت سعيد لأنك لم تمت على أيدي كيم
أوليڤر : كيف فعلتها ههه لقد خدعت كيم هههأنطونيو : لن أسمح بتلطخ أيدي كيم بدمك القذر لن تموت إلا عندما ترى الجحيم امامك هنا
أنطونيو ينزع قميص أوليفر لتظهر واقية الرصاص على جسده ليرفع أنطونيو يده لعنق أوليڤر يخنقه ببطىء : أنسيت أنني وعدتك أن تعيش الجحيم قبل أن تموت
أوليڤر بصوت متقطع : ستندم أعدك ستندم لأنك لم تقتلني
أنطونيو : زيرو تكفل به عند عودتي تلك النظرة المتبجحة أريدها أن تختفي من عينيه واتركه يوقع الأوراق الملكية فزوجته تسبب القليل من الإزعاج
زيرو : أمرك بوس
أوليڤر بعد أن لاحظ مغادرة أنطونيو ليبتسم بسخرية : انه أنت مجددا دمية أنطونيو ههزيرو ببتسامة : تبدو صلبا اكثر من سيبا إجعلني أشتعل حماسا لتقطيع أعطائك
أوليڤر : لقد إلتقينا من قبل ألا تتذكر فرع أمريكا الجنود ألم تكن واحدا منهم أوميغا مثلك مالذي فعلوه به
زيرو متنهدا : أتريد أن تعرف مافعلوه بي سأدع جسدك يخبرك بنفسه
🎭
🎭
🎭
في قصر أوليڤر وفي وسط المنزل من تصرخ وتصنع ضجة بلكامل ..سيلينا أمام المحامي : مالذي تقوله أنا زوجته كيف ليس أي شيء بإسمي لا يمكن ذالك مستحيل
المحامي : مع الأسف سيدتي حتى لو كنتي زوجته فوصيته تخالف أن يكون قرشا واحدا بإسمكإبتسمت نارجيس الواقفة بزاوية الباب لتقاطعهم بدخولها : أيها المحامي يمكنك المغادرة
...غادر المحامي لتبقى سيلينا التي تحتسي الشراب على الأريكة ونارجيس الواقفة ...
نارجيس : ألستي مهتمة بموت زوجك كل همك في وصيته
سيلينا : هه هو لم يكن يحبني على كل كنا نستغل بعضنا فقط هو كان يريد اشعال النار بكيم وأنا همي أمواله لكنه مات دون ترك قرش لي العنة
نارجيس ببرود : أتتذكرين مافعلته بكيم في جزيرة سان جوليو عندما وقفت ونظرتي له وهو يفقد جنينه أمام أعينك تلك
سيلينا : أوليڤر من فعل ذالك ليس لي دخل بذالكنارجيس : وأنا أيضا ليس لدي دخل بما سيحدث لكي الأن عاهرة وطيعة ...
..إقتربت منها نارجيس لتصفعها صفعة أدت بها الأراضي سحبت شعرها بقوة تحاول سيلينا التملص لكن لا مفر لاحظت مدى قوة من تمسكها وعضلاتها الممشوقة ...
سيلينا :(هذه العاهرة متى كانت قوية هكذا ) اتركيني دعيني ستندمين على فعلتكي
...توقفت أمام الباب لترميها خارجا تشير على الحارس قائلة ..
نارجيس : أعدها لمكب النفايات ألستي من القمامة الأن ستعدين إليها مجددا باي سأتي لطلب خدمة منكي عندما احتاج لعاهرة لن أنسى خدماتكي الرائعة هه ، أنتم جميعا جهزو لعودة كيم ويلتون ههه
🎭.....يتبع ......🎭