عدت إلى الشقة، وجدتهم مجتمعين جميعا و استغليت الفرصة كي اسألهم عن من يريد الذهاب معي.
ميليسا : رفاق
تشان : نعم
ميليسا : أخبرني جيوايبي انني سأصبح سفيرة الماركة شانيل، و انه يجب علي المسافرة لباريس
وقف هان ثم عانقها بقوة : ياااه مبروك لك ميليسااااااا
انضم تشانغبين للعناق : نعمممم نحن سعيدون لك
انضم الجميع العناق ثم قالت ميليسا : رفاق انتم تخنقونني
لينو : نعم ابتعدو عنها
ميليسا : أخبرني جيوايبي انه على أحدكم الذهاب معي، من يريد ذلك؟
الجميع عدا لينو : لينو سيذهب
ميليسا : حسنا سأخبر جيوايبي
اتجهت ميليسا نحو غرفتها و السعادة تغمرها، لا أحد يعرف انها تحب لينو حبا شديدا..
دخلت لها ثم صرخت بالصامت لكي تعبر عن سعادتها، لا تعرف ان سونغمين يقف عند الباب يراقبها..
استلقت في سريرها و عانقت دبدوبها الكبير الذي اهداه لها ليكس ثم بدأت ترددميليسا : احبببه احببه
ثم عضت دبدوبها و كأنها مجنونة، دخل عليها سونغمين وقال
سونغمين : من؟
نظرت ميليسا نحو الباب و هي مفزوعة، الاهي لماذا الجميع يتبعني؟
سونغمين : لينو؟
لم ترد عليه ميليسا فقط استمرت بالنظر اليه
سونغمين : ان لم تجيبيني سأذهب لكي اخبره بأنك تحبينه
ميليسا :حسنا حسنا اصمت
سونغمين : اذا؟
تنهدت ميليسا ثم قالت : نعم انا افعل منذ مدة و لا اتجرأ على اخباره
لم يجبها سونغمين و خرج مباشرة، تبعته بسرعة و امسكته من معصمه
ميليسا : عدني بذلك
سونغمين : اعدك فقط افلتيني
أفلت ميليسا يده، ثم ذهب باتجاه غرفة لينو، هو لا ينوي اخباره بذلك لانه وعد ميليسا..
سونغمين :
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو
لينو