ليله ممتعه🔞°2°

93 2 7
                                    

جلست على حافة السرير أنظر له وهو يقفل الباب لقد كان كل تركيزي على جسده ووجه الجميل

انه مثير حد اللعنه لدرجه لا تستطيع مقاومتها

كوزا:

أغلقت الباب ثم نظرت لذلك الذي ينتظرني في السرير بشغف،ذهبت إليه وجلست على فخضيه خفظ رأسه لاذني ثم قال لي بذلك الصوت الرجولي الهادء:

" انها اول مره أمارس معا رجل لذى ارني ما عندك   يا عاهري لديك فقط عشرين دقائق لتمتعني"

ارجع راسه ثم نظر لي بمعنى هيا قبلته قبله خفيفه ثم قلت بخمول وتحدي:

" دعها عشر دقائق فقط واعدك اني وسوف ادخلك في النعيم "

قبلته بخفه حتا تحولت لقبله وحشيه كنت امتص شفتيه العلويه ثم انزل الى السفليه،انه الان مخذز ادخلت لساني في جوفه كان يبدو مستمتع بهاذا ولم يدرك اني قد خلعت جاكته الاسود وقميصه الأبيض ذو الزرار

حيث اصبح نصف عاري وبرز جسده وعضلاته وعروقه المنتفخه انه مستسلم لي حتا انه لم يلمسني انها فقط عشر دقائق يجب علي ان اخلصه بسرعه فأنا متعب

اوقعته على السرير وانا لا زلت اقبله ثم نزلت لرقبته ووضعت عليها علامات ملكيتي الخاصه نزلت لحلمتاه تارا امتصها بينما الاخرى اداعبها

وكنت استمتع بتاوهاته الرجوليه كم اعشقها انها مثل الايقاع على طبلة اذني اتمنا سماعها كل يوم لا بل كل دقيقه


انزلت لبطنه ولتي تبرز منها عضلاته الضخمه وضعت علامتي البنفسجيه حولها

ثم خلعت له سرواله ليظهر قضيبه المنتصب والكبير وها قد حان دوري في تخليصه

كنت العق قضيبه ثم ادخلته بفمي امتصه ويدي تمسك بقضيبه وانا احرك يدي للاعلى او الاسفل، انه لا يقذف احتاج لان اسرع اكثر

اسرعت في تحريكي لقضيبه وادخاله بفمي حتى سمعت صوت تاؤهاته استمررت في التحريك حتى قذف في فمي ابتلعت المنى الخاص به بتلذذ

نظرت له بعد اخراج قضيبه من فمي قلت له بينما كنت اللهث:

" اياك و الانكار انك لم تستمتع "

أجاب وهو ينظر لجسدي برغبه و بشهوه كبيره ثم نظر لوجهي بابتسامة رضا :

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 30 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انت لي فقط حيث تعيش القصص. اكتشف الآن