بِسمَ اللّٰهِ الرَحمِن آلࢪحيم.
مَن أنَا!
أنا كالشمًّس أعميك وَلا أَنعَمِي .
انَا الدَمَارِ واَلࢪمِيم والعِمࢪاטּ والتَهِديم ._آلأسم عَتمة .
_ آلعمر. 18.
_170.
_آلـبَصره.
_ذَاتِ ملامح حَاده.
_ذَاتِ أنفٍ حَادِ ألزَاويةَ.
_ذَاتِ عَيّـوטּ مَـسحوبه.
_ذَاتِ وَجهاً مٌدوࢪ.
_
•••••••••••
شِنو إحِـب؟؟_آلفصحىٰ.
_آلشِعر.
_جَبار رَشيد.
_محمد عَبد آلجَبار.
_عَليّ رِشم.
_عَࢪيان سَيد خلف.
_سَمير صبيح.
_خَضࢪ عَباس.
_بَـاـم آلڪربلائي.
_يَحيىٰ عِفارة.
_مُرتضىٰ حَرب.
_عَباس عَجيد.
_إلرمي.
_الدَگات العشائرية.
_الدَم.
_آلقتل.
_عَصبيتي.
_هِدوئي.
_صَديقاتي *آصدقائي.
_غديري.
_عمو آلڪبير.
_آمي.
_ابوي.
_اختي.
_اخواني.
_بنات خالي.
_صديقاتي واقع*
_آني.
_آلأفعىٰ.
_آلڪلاب.
_بُكاء الاطفَل.
_آلضلام.
_آلقطط آلشِيرازية.
_آلخࢪوج عِند آلساعه -12ليلاً.
_آلـ أيس ڪوفيّ.
_آلمُثلجات.
_آلحلويات.
•-••••••••__♡
شِنو آڪره؟_آلنفاق.
_الخِيانة.
_آلنَميمَه .
_آلطَعن .
_آلڪذب .
_آلي يَحكي بضهرك ..
_ألمَغرور .
_آلمُتكبر .
_ألشَايف حاله؟
_آلي عينه زايغه .
_المُتحرشِ .
_الي يوقفون يم باب المَدرسه .
_آلگي؟
_آلكرنج
_المُجاملة!
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
آڪلاتي._♡
_آلسمك آلشويّ.
_آلبرياني.
_آللُحوم.
_آلكيك.
_لُقمة آلقاضيّ.
_آلمكسرات.
_آللحم آلنَباتي.
_آلفاكِها.
_________________
.. إلدول آليَ أحبها؛
_المَغِرب._فرنسا.
_أستراليا.
_اميركا.
_الجزاِئر
_البرازيل
_إسبانيا
_سويسرا
هولندا
*"•••••••••••••••••
ألمُـحافظات أليّ أحبها؟._بَصرتيّ
_العَاصِمة
_الانبار.
_ذِي قَار تُرحب بِڪم. ☠️
_ألنَجفِ ألأشࢪف.
_كَربلاء آلمُقدسة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ألـقَصَايد؛!_لَيالي الجࢪوح.
_حَزن المَغربيه.
_ضِوة عمري ودنياي.
_هَذا الغريب منين.
_على نار.
_بَندرية "لَطم نسوان"
_عليّ وينه.
_مَ ذنبُ طفلي.
_يقارورة.
_مَن هوا العباس.
_لو نويت تروح.
والكثير والكثير. من قَصايد خضر عباس.
___________________♡خِتامها. شِعر
رَديت مِن حرّب المَشاعر خسٓران
محترگ دمِي ومن فراغك بردآن
أترك حچي ألحرگة أنحچه بوگتة
وراح ناوي أعِتذرلك حتىٰ لو ما
غلطان زعلان؟ أجيتك من عُرفتك
زعلان آسف إذا شايل عليَّ بگلبك ..
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. آعشَق هَذي آلصُورة.
