لما رأيتها

3 2 0
                                    

لما رأيت الحسن في طرفها قد عبر

وفي قلبي حينها بيتٌ لها قد استقر 

عينان عسليتان ، وبديع بريقها 

تغزو الفؤاد وترسم الاشواق والأثر 

مرت كنسيم الربيع في خطواتها 

فتناثر من زهورها المكان والعطر 

يا ليت لقائها يدوم كنسمة تُزهر 

وتشرق في ربيع قد زهر 

لكنها مرت كعابرة سبيل

وتركت قلبي في حنين مستعر 

احسد بلدتها وحاراتها 

ففي كل مكان اسير تترك اثر 

كل العيون مرت مرور الكرام إلا عيناكِ 

رست واستقرت  في قلبي المنهمر 


لست بكاتبه ولا بشاعرة اكتبُ ما يجوب خاطري والقيه لكم لتقرأوه ارجوا ان ينال اعجابكم 

وشكراً ☺😍 

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : Nov 18 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

لما رأيتهاOù les histoires vivent. Découvrez maintenant